يَئِنُّ الْقَلْبُ يَا قُدْسَ الْعُرُوبَةْ=وَيَخْطُو فِي غَيَاهِبِهِ الْكَئِيبَةْ
فَصَرْخَتُكَ الشَّجِيَّةُ آلَمَتْنِي=وَأَدْمَتْ رُوحِي الثَّكْلَى الْغَرِيبَةْ
أَأَجْنَادُ الْغَرِيبِ تَطُوفُ قَهْراً=تُطَوِّقُكَ الْحُثَالَاتُ الْمُرِيبَةْ
أَأَعْلَامُ الْيَهُودِ عَلَيْكَ نَشْوَى=تُزَغْرِدُ "مَنْ دَعَانَا لَنْ نُجِيبَهْ"؟!!!
فَكَيْفَ نُجِيبُ صَوْتَكَ يَا حَبِيبِي=وَصَوْتُ الْقَهْرِ مَا عِفْنَا نَحِيبَهْ؟!!!
وَكَيْفَ عُبُورُ مِحْنَةِ مَنْ تَرَدَّى=بِنَارٍ أَدْرَكَتْ مَعَنَا لَهِيبَهْ؟!!!
أَيَا صَوْتَ الْجِهَادِ فَدَتْكَ نَفْسِي=وَتَفْدِيكَ ابْتِهَالَاتُ الْأَرِيبَةْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
فَصَرْخَتُكَ الشَّجِيَّةُ آلَمَتْنِي=وَأَدْمَتْ رُوحِي الثَّكْلَى الْغَرِيبَةْ
أَأَجْنَادُ الْغَرِيبِ تَطُوفُ قَهْراً=تُطَوِّقُكَ الْحُثَالَاتُ الْمُرِيبَةْ
أَأَعْلَامُ الْيَهُودِ عَلَيْكَ نَشْوَى=تُزَغْرِدُ "مَنْ دَعَانَا لَنْ نُجِيبَهْ"؟!!!
فَكَيْفَ نُجِيبُ صَوْتَكَ يَا حَبِيبِي=وَصَوْتُ الْقَهْرِ مَا عِفْنَا نَحِيبَهْ؟!!!
وَكَيْفَ عُبُورُ مِحْنَةِ مَنْ تَرَدَّى=بِنَارٍ أَدْرَكَتْ مَعَنَا لَهِيبَهْ؟!!!
أَيَا صَوْتَ الْجِهَادِ فَدَتْكَ نَفْسِي=وَتَفْدِيكَ ابْتِهَالَاتُ الْأَرِيبَةْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق