قيل لي سلمى كئيب حالها
فقلت لهم ويحكم مابالها
قالوا طال بالهجر فراقك
فقلت ليس بيدي مانالها
حكمواحجرا"عليها عقوبة
ولم يقبلوا وصﻻ" رجالها
اصموا سمعا عن قولي لهم
وأصغوا لما تشي عذالها
تذرعوا ﻻ يمكن لك توفير
مانحن نروم ونرجوه لها
هي الدنيا طالما عادت
اشرافها وادنت لها أرذالها
ولكني اقول ريثا علي
فانا غدا" أحقق أمالها
واذا ماجفت سلمى نضارة
سيغادركم من رام جمالها
وأنا أصرخ هلمي إلي
قبلما الدنيا ياتي زوالها
وانتم والله اسباب جني بها
ورقيتي هو رضاب معسولها
على شفتيها اقمت امارتي
واديت تحية لرايتي قبالها
قولوا لها عدنان ببيد هائم
تعلو فروة رأسه رمالها
وساقط الدمع اهداب جفنه
وعيوني اغمضها أسمالها
ابتلني الدنيا حادثات اقدارها
وقوست ظهري شدة أهوالها
اكتب شعرا" يبكي صمائها
وينشده مقام ركباني رحالها
بقلم عدنان الحسيني 2017/7/10م
فقلت لهم ويحكم مابالها
قالوا طال بالهجر فراقك
فقلت ليس بيدي مانالها
حكمواحجرا"عليها عقوبة
ولم يقبلوا وصﻻ" رجالها
اصموا سمعا عن قولي لهم
وأصغوا لما تشي عذالها
تذرعوا ﻻ يمكن لك توفير
مانحن نروم ونرجوه لها
هي الدنيا طالما عادت
اشرافها وادنت لها أرذالها
ولكني اقول ريثا علي
فانا غدا" أحقق أمالها
واذا ماجفت سلمى نضارة
سيغادركم من رام جمالها
وأنا أصرخ هلمي إلي
قبلما الدنيا ياتي زوالها
وانتم والله اسباب جني بها
ورقيتي هو رضاب معسولها
على شفتيها اقمت امارتي
واديت تحية لرايتي قبالها
قولوا لها عدنان ببيد هائم
تعلو فروة رأسه رمالها
وساقط الدمع اهداب جفنه
وعيوني اغمضها أسمالها
ابتلني الدنيا حادثات اقدارها
وقوست ظهري شدة أهوالها
اكتب شعرا" يبكي صمائها
وينشده مقام ركباني رحالها
بقلم عدنان الحسيني 2017/7/10م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق