ابتاعُ صكّ عبوديّتكَ
من القدرِ
أحوّجُ كحلي بقواريرِ زليخةَ
في مباخرِ مهجعي أوقدُ كافورَ ذكراك
و فوق كتفيِّ العشقِ
أقيمُ أبراجَ أسدافِ حلمي
تتطاول لسدنةِ بروقِ لماك
عمياءٌ كفّ خسوفِ ليلي
إلّاك طارقُها !
أتلمسّ أطوارَ تجلّيك بنبضي
و استحضرُك ترياقَ فجرٍ
أرمي بثقبِ النسيانِ مفاتيحَ السبعِ أبوابٍ
و أتلوكَ تعويذةً
تخالفُ سمتَ قميصِ يوسفَ
لا تلم معاقراً لأحداقِ الشّفقِ
فقطراتٌ تنسالُ من شفاهِ فصولكَ إدمانٌ
إدمانٌ يطوي غيّ مسافاتٍ
تحدو سفرَ ولهنا دهراً بلا مواقيتٍ
أوقدُ عينيكَ شمعَ صلاةِ البدايةِ
عنبريُّ كبدكَ
وضوءٌ بصومعةِ ختامي
أ أتيممُ بعفيرِ صبري !
أم أفتيكَ كفّارةَ انعتاقِ صمتٍ؟
سأتعمدُ بكهنوتِ خيالٍ مباحِ القداديس
أضمخُ الوقتَ
بفراديسِ صوركَ
المعلّقة أيقونةً لشمسِ صباحٍ
تعمّمَ بمئزرِكَ كساءً لودقي
أتهجدك آياتٍ محكمةِ التٌدوينِ بنسغي
لتتبرعمَ مياسمُ أقداحي
غبارَ ربيعٍ
أورقَ شوقا بمفارقِ شيبِ النّهار
صاغَ ديوانَ مرجانِ حيدكَ بشطآنِ عشقي
و بذاتي
اعتَمَرتَ جذوةَ هذيانٍ و أرقٍ
من القدرِ
أحوّجُ كحلي بقواريرِ زليخةَ
في مباخرِ مهجعي أوقدُ كافورَ ذكراك
و فوق كتفيِّ العشقِ
أقيمُ أبراجَ أسدافِ حلمي
تتطاول لسدنةِ بروقِ لماك
عمياءٌ كفّ خسوفِ ليلي
إلّاك طارقُها !
أتلمسّ أطوارَ تجلّيك بنبضي
و استحضرُك ترياقَ فجرٍ
أرمي بثقبِ النسيانِ مفاتيحَ السبعِ أبوابٍ
و أتلوكَ تعويذةً
تخالفُ سمتَ قميصِ يوسفَ
لا تلم معاقراً لأحداقِ الشّفقِ
فقطراتٌ تنسالُ من شفاهِ فصولكَ إدمانٌ
إدمانٌ يطوي غيّ مسافاتٍ
تحدو سفرَ ولهنا دهراً بلا مواقيتٍ
أوقدُ عينيكَ شمعَ صلاةِ البدايةِ
عنبريُّ كبدكَ
وضوءٌ بصومعةِ ختامي
أ أتيممُ بعفيرِ صبري !
أم أفتيكَ كفّارةَ انعتاقِ صمتٍ؟
سأتعمدُ بكهنوتِ خيالٍ مباحِ القداديس
أضمخُ الوقتَ
بفراديسِ صوركَ
المعلّقة أيقونةً لشمسِ صباحٍ
تعمّمَ بمئزرِكَ كساءً لودقي
أتهجدك آياتٍ محكمةِ التٌدوينِ بنسغي
لتتبرعمَ مياسمُ أقداحي
غبارَ ربيعٍ
أورقَ شوقا بمفارقِ شيبِ النّهار
صاغَ ديوانَ مرجانِ حيدكَ بشطآنِ عشقي
و بذاتي
اعتَمَرتَ جذوةَ هذيانٍ و أرقٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق