تَوَسَّلَتهُ حكايةً كلَّ َّنهَارٍ في مخدها؛فلبَّى.
ضحى الثمانينِ بعَدَ المائتين، جاءَها المخاضُ . تَعَلَّقَتْ بأذياله ، بإشارة ٍمنه ؛ سَحَقَتْها أقدامُ العبيد .زَمجَرَ كبَيرُهم ؛فَتَعَاورَتْ الخناجرُ جسدَ الملك .عندما استوى المَخصِيُّ على العَرْشِ كانَ أولُ ضحاياه،شهرزاد ، وشهريار.
--------------------
مجيد الزبيدي -بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق