مُوجعة أيّامنا تمرّ بين ضلوع خاوية،
تبعثُ غيظاً وتترك صدى أنين يلهث ويستغيث ..
كأنّ الزمن يسدّ أذنيه عن سرد حكاياتي المُعترضة؟
تتركني نظرات السطور حائرة وتقتفي أثار صمت مؤلم،
لتعربد مستنفرة الحروف وتذكّر الحاضر بماض نبضَ
مع أنفاس جوري وياسمين ..
بين سطر دفء ورحيل ساعات شاردة تعبر الشرايين مرتجفة،
تضفي على الحياة لوناً باهتاً ومسحات مجبولة
بتناقضات سيريالية ..
متى سينتهي عصف الجنون لتعود الحياة إلى لحن طبيعي
وموسقة فرح مجبول بالمطر؟
أفتحُ نافذة صغيرة مطلّة على ازقّة ضيقة، أفتش جاهدة
عن جواب،
لا أرى مَن يهتم ..
أسمع صوت صرصار ليل يغنّي بعفوية دون مبالاة لكائن
مَنْ كان،
كأنّه يهزأ من الغفوة الطويلة .
أتابع البحث المُلحّ عن الأسباب دون وضع وزن لسخرية القدر ..
.. هُدى الجلاّب
تبعثُ غيظاً وتترك صدى أنين يلهث ويستغيث ..
كأنّ الزمن يسدّ أذنيه عن سرد حكاياتي المُعترضة؟
تتركني نظرات السطور حائرة وتقتفي أثار صمت مؤلم،
لتعربد مستنفرة الحروف وتذكّر الحاضر بماض نبضَ
مع أنفاس جوري وياسمين ..
بين سطر دفء ورحيل ساعات شاردة تعبر الشرايين مرتجفة،
تضفي على الحياة لوناً باهتاً ومسحات مجبولة
بتناقضات سيريالية ..
متى سينتهي عصف الجنون لتعود الحياة إلى لحن طبيعي
وموسقة فرح مجبول بالمطر؟
أفتحُ نافذة صغيرة مطلّة على ازقّة ضيقة، أفتش جاهدة
عن جواب،
لا أرى مَن يهتم ..
أسمع صوت صرصار ليل يغنّي بعفوية دون مبالاة لكائن
مَنْ كان،
كأنّه يهزأ من الغفوة الطويلة .
أتابع البحث المُلحّ عن الأسباب دون وضع وزن لسخرية القدر ..
.. هُدى الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق