لأجله صرتُ قيثارة وتجمدتْ أصابعه الطويلة
أنصتُّ للكون المُحيط برهافة وصارَ يُبكيني صوتُ طفل جميل
ورقبة زهرة تشرئبّ تتحدّى الظروف المأساويّة
نوع مِن انتحار بطيء أحملُ مقصّاً أعمى
وأقصّ جديلة لا داع لها وأدهسُ عبق الغار مِن خصلات تفوحُ عاتبة
في سلّة المُهملات كلّ شيء يسكتُ مُجبراً أوراق مُجعلكة تجاوزت الحدّ
وضفيرتي وظروف شاي ومشاعر تجلمدت
خطيئتي هذا العفاف في وقت تأكل الغيلان ما اخضرّ
وما تعتّق على غصون الزمن
ما أحمق الانتظار المجبول بالأمل والسكون وراءَ الجلجلة
أقوم أتحدّى أعماقي على شفير جاهل لا يعي السبب
وتعتريني رجفة ثمّ تتوهج أسطر وتستمرّ لعبة الورق
.. هُدى وجيه الجلاّب
أنصتُّ للكون المُحيط برهافة وصارَ يُبكيني صوتُ طفل جميل
ورقبة زهرة تشرئبّ تتحدّى الظروف المأساويّة
نوع مِن انتحار بطيء أحملُ مقصّاً أعمى
وأقصّ جديلة لا داع لها وأدهسُ عبق الغار مِن خصلات تفوحُ عاتبة
في سلّة المُهملات كلّ شيء يسكتُ مُجبراً أوراق مُجعلكة تجاوزت الحدّ
وضفيرتي وظروف شاي ومشاعر تجلمدت
خطيئتي هذا العفاف في وقت تأكل الغيلان ما اخضرّ
وما تعتّق على غصون الزمن
ما أحمق الانتظار المجبول بالأمل والسكون وراءَ الجلجلة
أقوم أتحدّى أعماقي على شفير جاهل لا يعي السبب
وتعتريني رجفة ثمّ تتوهج أسطر وتستمرّ لعبة الورق
.. هُدى وجيه الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق