دون أيِّ تشويهٍ أو مسخٍ
للحقيقة
ذاك..النكوصيُّ
اللامنتمي إلاكِ..
الغارق في أحلام اليقظة
الملتجئ للأوهام و الأخيلة
بعدما تعالى الضجيج
و توارت الألحان
و المتقمّص فقاعة الصابون
بعيداً عن مفرزات الحضارة
الحديثة
احتراق و ضوضاء
و الدائر في حلقة من الحقائق
و الخرافات
إقلاع و هبوط
و المرسل مع كلّ كريّة دم حمراء
مع كلّ نانو بوت عبر الأقنية
الشعرية أنّه يحبّكِ
هذا هو اللامجنون إلا بكِ
هذا أنا.
للحقيقة
ذاك..النكوصيُّ
اللامنتمي إلاكِ..
الغارق في أحلام اليقظة
الملتجئ للأوهام و الأخيلة
بعدما تعالى الضجيج
و توارت الألحان
و المتقمّص فقاعة الصابون
بعيداً عن مفرزات الحضارة
الحديثة
احتراق و ضوضاء
و الدائر في حلقة من الحقائق
و الخرافات
إقلاع و هبوط
و المرسل مع كلّ كريّة دم حمراء
مع كلّ نانو بوت عبر الأقنية
الشعرية أنّه يحبّكِ
هذا هو اللامجنون إلا بكِ
هذا أنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق