اقول عن ذاتي
لذاتي
تتسولين الحروفَ من سراديب غربتي
و مواجع روحي
حنينًا
شوقًا
ألمًا
سفنٌ على جدرانِ صدري
ابتعدتْ ضفافُ المرافئِ
غرقتْ أنفاسُ الشطآنِ
بمتاعبِ أمَّةٍ تنزفُ جراحُها
عيوني تتوقُ إلى عناقَ النورِ
في سماءِ شآمِنا
سأجعل قروحي
تسجدُ لقضايا مجتمَعِنا
و اشجانُ نسائِنا
الجراحُ تكلِّمُ مواجِعَها
بين سطورِ الانتظارِ
على دفاترِ التاريخِ
يبقى الحزنُ سيدَ القوافي
من أين اتسولُ الفرحَ لقصائدي
و في كل صباحٍ
تسافرُ روحي الى هناكْ
على جَناحِ الاملْ
أحلامُنا عُلِّقتْ بأعناقِ النوارسِ
تأخذُ معها رائحةَ الحبِّ
في فنجانِ العشقِ
تتماوجُ خيوطُ الأمنياتِ
تكتبُ على جبين النهارِ
اسمي و عنواني
عطرَ كلامي
صامتَةٌ تعودْ
صامتَةُ تعانقُ خلواتي
ترمي على أكتافي
لهْفَةَ اللقاءِ
تتركني مثقلةً بهواءِ الغربةِ
و غربتي مثقلةٌ بأنفاسِ بلادي
بقلمي. خلود منذر
لذاتي
تتسولين الحروفَ من سراديب غربتي
و مواجع روحي
حنينًا
شوقًا
ألمًا
سفنٌ على جدرانِ صدري
ابتعدتْ ضفافُ المرافئِ
غرقتْ أنفاسُ الشطآنِ
بمتاعبِ أمَّةٍ تنزفُ جراحُها
عيوني تتوقُ إلى عناقَ النورِ
في سماءِ شآمِنا
سأجعل قروحي
تسجدُ لقضايا مجتمَعِنا
و اشجانُ نسائِنا
الجراحُ تكلِّمُ مواجِعَها
بين سطورِ الانتظارِ
على دفاترِ التاريخِ
يبقى الحزنُ سيدَ القوافي
من أين اتسولُ الفرحَ لقصائدي
و في كل صباحٍ
تسافرُ روحي الى هناكْ
على جَناحِ الاملْ
أحلامُنا عُلِّقتْ بأعناقِ النوارسِ
تأخذُ معها رائحةَ الحبِّ
في فنجانِ العشقِ
تتماوجُ خيوطُ الأمنياتِ
تكتبُ على جبين النهارِ
اسمي و عنواني
عطرَ كلامي
صامتَةٌ تعودْ
صامتَةُ تعانقُ خلواتي
ترمي على أكتافي
لهْفَةَ اللقاءِ
تتركني مثقلةً بهواءِ الغربةِ
و غربتي مثقلةٌ بأنفاسِ بلادي
بقلمي. خلود منذر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق