⏪⏬
تتخير ، عندما تكون فى ساعة الأحظية ، التى لا ينتدب بها الا غيرك ، انت وحدك ، من يقولون عنه ؟! ويذكرون الطقوس عنه ،
ويتحدث تاريخه عن الأمجاد ، تسير فى زمن مسمى ، وعصر مسمى ، وتاريخ مسمى ، وعادات وتقاليد ، يمنى الجميع لها كل الأعتبار ، وفى طريق السلطة ، يسئلونك انت وحدك ، أين تختار أن تدفن ؟! هنا ، بين المجهولين ، مثل جندى شريف ، حمل راية المعركة ، واحضر العزة لبلادة ، أم هنا ، بين العظماء ، اللذين لن يتركهم العالم ، الا ومزقوا جثثهم ، انتقاما ، وسوء الاعتقاد ، انهم عباقرة الأزمان ، ليخلقوا ابطال انتصارات .
نرى العالم منذ البدء متكوم ، بين الحاشية ، وبين الطاعة والأحلام ، الأحلام القديمة ، منها ، من اجل الحرية ، ومنها من أجل السياسة ، والمجتمع ، وبعض الأفراد ، خدام الوطن ، واللازم .
لا تكابر حين يسئلونك ، عن احلامك ، وعن طموحاتك ، وعن أديم حياتك ، سترى أجابة واحدة .
فى مفترق الطريق ، هل تود أن تكون؟! هنا أو هنا ، مع المجهولين ، أم مع من يشهد عنهم الوطن بالنزاهة .
لا تختار ، أو لن تستطيع أن تختار ، لانك حينها ، ستكون وحدك ، ولا تستطيع الا ان تكون ، أنت وحدك .
كلا منا واحد ، ونتجمع لنكون هم ، نسير خلف المعارك والأحقاد والصراعات ، والأحلام ، نطفأ النور ، ونوقدة ، نرى الدلالات ، والأشارات ، النفوس المريضة ، والسامحة ، العيون الرائعة والخبيثة ، نجرى ونقتنص ، نأخذ ونفرح ونبتهج ، نرسوا شواطئ الحق ، التى هى ، تخص الأخرين ، نتعلم ونقول ، ولا ننظر خلفنا ، يهتفون فى الخلف ، وانت ، لا تتظر ، كلهم يتراقصون ، وانت تبتسم ، الطريق مستمر ، نصل لنهاية ، تكفهر الوجوة ، وتظمأ الرغبات ، ولا يكفيها مستطاب ، فقدت الطعوم مذاقها ، وفقدت الالوان بريقها ، وتلاشت ملامح الدنيا ، البسمة أه ، والبكاء صمت نواح ، مخير أم مسير ، مسير هو أمرك ، هل ستختار ، ليس بوسعك الأختيار ، لانه طريق ينطفئ رويدا ، رويدا ، وانت بلا احظية ، أنما يجافيك الصبر ، وتنتظر الأخرين ، خلاف الأخرين ، وانت وحدك .
تتخير ، عندما تكون فى ساعة الأحظية ، التى لا ينتدب بها الا غيرك ، انت وحدك ، من يقولون عنه ؟! ويذكرون الطقوس عنه ،
ويتحدث تاريخه عن الأمجاد ، تسير فى زمن مسمى ، وعصر مسمى ، وتاريخ مسمى ، وعادات وتقاليد ، يمنى الجميع لها كل الأعتبار ، وفى طريق السلطة ، يسئلونك انت وحدك ، أين تختار أن تدفن ؟! هنا ، بين المجهولين ، مثل جندى شريف ، حمل راية المعركة ، واحضر العزة لبلادة ، أم هنا ، بين العظماء ، اللذين لن يتركهم العالم ، الا ومزقوا جثثهم ، انتقاما ، وسوء الاعتقاد ، انهم عباقرة الأزمان ، ليخلقوا ابطال انتصارات .
نرى العالم منذ البدء متكوم ، بين الحاشية ، وبين الطاعة والأحلام ، الأحلام القديمة ، منها ، من اجل الحرية ، ومنها من أجل السياسة ، والمجتمع ، وبعض الأفراد ، خدام الوطن ، واللازم .
لا تكابر حين يسئلونك ، عن احلامك ، وعن طموحاتك ، وعن أديم حياتك ، سترى أجابة واحدة .
فى مفترق الطريق ، هل تود أن تكون؟! هنا أو هنا ، مع المجهولين ، أم مع من يشهد عنهم الوطن بالنزاهة .
لا تختار ، أو لن تستطيع أن تختار ، لانك حينها ، ستكون وحدك ، ولا تستطيع الا ان تكون ، أنت وحدك .
كلا منا واحد ، ونتجمع لنكون هم ، نسير خلف المعارك والأحقاد والصراعات ، والأحلام ، نطفأ النور ، ونوقدة ، نرى الدلالات ، والأشارات ، النفوس المريضة ، والسامحة ، العيون الرائعة والخبيثة ، نجرى ونقتنص ، نأخذ ونفرح ونبتهج ، نرسوا شواطئ الحق ، التى هى ، تخص الأخرين ، نتعلم ونقول ، ولا ننظر خلفنا ، يهتفون فى الخلف ، وانت ، لا تتظر ، كلهم يتراقصون ، وانت تبتسم ، الطريق مستمر ، نصل لنهاية ، تكفهر الوجوة ، وتظمأ الرغبات ، ولا يكفيها مستطاب ، فقدت الطعوم مذاقها ، وفقدت الالوان بريقها ، وتلاشت ملامح الدنيا ، البسمة أه ، والبكاء صمت نواح ، مخير أم مسير ، مسير هو أمرك ، هل ستختار ، ليس بوسعك الأختيار ، لانه طريق ينطفئ رويدا ، رويدا ، وانت بلا احظية ، أنما يجافيك الصبر ، وتنتظر الأخرين ، خلاف الأخرين ، وانت وحدك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.