⏬مقالات عبير صفوت
دائما نسمع عن جريمة الإتجار بالأطفال ولا نعلم عنها الكثير ، إنما بالطبع سنتحدث بالمختلف فيها ، سنتحدث من زاوية القبض في اطار التقرير .
وهي حالة القبض علي متهم ، او القبض لجرائم متعلقة بأتجار الأطفال ، في مكان تم فية الجريمة بالفعل ، نستطيع ان نصنف الأطفال متهمين كالبالغين ، او مجني عليهم ، او مثل الباعة الجائلين من البالغين واستغلالهم للأتجار.
وهنا يتم نقل الأطفال بغرض الإيواء وفي الأصل الغرض الأستغلال ، الذي في نيته التلاعب ، هنا نتحدث عن التكهن و الحيلة وحينها نخاطب أولياء الامر منهم بالوعي والحذر .
هنا نحدد الجريمة الواقعة بالاتجار بالأطفال ونحدد منها زمان ومكان قوع الجريمة ، هنا ربما يكون الأطفال مجني عليهم او ربما يكونوا مشاركين في الجرم مع البالغين .
الأتجار بالأطفال هو الأستغلال بأي من الطرق المختلفة ومنها ، جرائم بيع الأطفال .....تجارة الرقيق ، وقضايا أعمال تعرض الأطفال للخطر ، وجرائم استغلال وتوظيف الأحداث لأغراض جنائية لأجبارهم علي المزاولة الجنسية او الزج بهم في الجرم .
هناك وقائع أخري للأتجار بالأطفال ، مثل الزواج الدولي القسري ، تجارة الأعضاء ، انتهاز حق الملكية في الطفل بأمر سلطة الراعي وهي التشبية بالرق ، وايضا ، تجنيد الأطفال لأغراض عسكرية او دينية ، تحت بند الإرهاب وهي غير مدرجة دوليا لانها لا تعد .
المحاكمات الدولية بلا تحريك جنائي من جهات مختصة .
المحبوسين والمسجونين في فترات زمنية معينة ، ومازالوا علي خلفية نفس الوقائع ، بهم خارج نطاق الأتجار بالاطفال .
لا يقترن بتمثيل جنائي عدد أطفال الشوارع ولا عدد العاملين قسراً أو الباعة الجائلين أو المتسولين من الأطفال بشكل عام ، علي واقعة الاتجار بالأطفال .
العنف الأسري ، التعدي بالضرب ، الأغتصاب او هتك العرض غير عنها لا تتجلي الاقتران بالاجرام ، مادامت لم تخرج للمجتمع ، او تلوك تحت بند الاتجار بالأطفال .
الأفعال الجنائية المباشرة التي لا تندرك تحت بند الاتجار بالاطفال ، مثل القتل او احداث اصابات او تهديد او اغتصاب او هتك عرض ، او خطف وطلب فدية .
حالة الادراج لا تكون الا للأطفال المقبوض عليهم ، مثل الاطفال المتداخلين ، الاطفال المجني عليهم او المتهمين .
او المتهمين البالغين .
واقعة خلف ورش صناعية بها عمالة تخالف قانون الطفل لا تمثل واقعة الاتجار بالأطفال .
استغلالهم في التجول والبيع في الشوارع ، لا تمثل الاتجار بالاطفال .
تروضيهم لترويج المخدرات والتسول بعد احداث عاهة ، لا تمثل الاتجار بالاطفال .
قضاية التحرش او القتل او احداث اصابات ، ايضا لا تمثل قضية الاتجار بالاطفال .
لا يتم اعتبار الاطفال المتسولين في الشارع من ضمن قائمة الأتجار بالاطفال ، الا اذ قام باستغلالهم الأخرين المتداخلين .
في عدم توافر معلومات عن اي قضية تسول او عمالة معرضة للخطر او جرائم استغلال ، يتم افتراض اقل عدد ممكن من المتهمين البالغين والاطفال المتدخلين ، عدد متهم واحد وطفل واحد .
*عبير صفوت
دائما نسمع عن جريمة الإتجار بالأطفال ولا نعلم عنها الكثير ، إنما بالطبع سنتحدث بالمختلف فيها ، سنتحدث من زاوية القبض في اطار التقرير .
وهي حالة القبض علي متهم ، او القبض لجرائم متعلقة بأتجار الأطفال ، في مكان تم فية الجريمة بالفعل ، نستطيع ان نصنف الأطفال متهمين كالبالغين ، او مجني عليهم ، او مثل الباعة الجائلين من البالغين واستغلالهم للأتجار.
وهنا يتم نقل الأطفال بغرض الإيواء وفي الأصل الغرض الأستغلال ، الذي في نيته التلاعب ، هنا نتحدث عن التكهن و الحيلة وحينها نخاطب أولياء الامر منهم بالوعي والحذر .
هنا نحدد الجريمة الواقعة بالاتجار بالأطفال ونحدد منها زمان ومكان قوع الجريمة ، هنا ربما يكون الأطفال مجني عليهم او ربما يكونوا مشاركين في الجرم مع البالغين .
الأتجار بالأطفال هو الأستغلال بأي من الطرق المختلفة ومنها ، جرائم بيع الأطفال .....تجارة الرقيق ، وقضايا أعمال تعرض الأطفال للخطر ، وجرائم استغلال وتوظيف الأحداث لأغراض جنائية لأجبارهم علي المزاولة الجنسية او الزج بهم في الجرم .
هناك وقائع أخري للأتجار بالأطفال ، مثل الزواج الدولي القسري ، تجارة الأعضاء ، انتهاز حق الملكية في الطفل بأمر سلطة الراعي وهي التشبية بالرق ، وايضا ، تجنيد الأطفال لأغراض عسكرية او دينية ، تحت بند الإرهاب وهي غير مدرجة دوليا لانها لا تعد .
المحاكمات الدولية بلا تحريك جنائي من جهات مختصة .
المحبوسين والمسجونين في فترات زمنية معينة ، ومازالوا علي خلفية نفس الوقائع ، بهم خارج نطاق الأتجار بالاطفال .
لا يقترن بتمثيل جنائي عدد أطفال الشوارع ولا عدد العاملين قسراً أو الباعة الجائلين أو المتسولين من الأطفال بشكل عام ، علي واقعة الاتجار بالأطفال .
العنف الأسري ، التعدي بالضرب ، الأغتصاب او هتك العرض غير عنها لا تتجلي الاقتران بالاجرام ، مادامت لم تخرج للمجتمع ، او تلوك تحت بند الاتجار بالأطفال .
الأفعال الجنائية المباشرة التي لا تندرك تحت بند الاتجار بالاطفال ، مثل القتل او احداث اصابات او تهديد او اغتصاب او هتك عرض ، او خطف وطلب فدية .
حالة الادراج لا تكون الا للأطفال المقبوض عليهم ، مثل الاطفال المتداخلين ، الاطفال المجني عليهم او المتهمين .
او المتهمين البالغين .
واقعة خلف ورش صناعية بها عمالة تخالف قانون الطفل لا تمثل واقعة الاتجار بالأطفال .
استغلالهم في التجول والبيع في الشوارع ، لا تمثل الاتجار بالاطفال .
تروضيهم لترويج المخدرات والتسول بعد احداث عاهة ، لا تمثل الاتجار بالاطفال .
قضاية التحرش او القتل او احداث اصابات ، ايضا لا تمثل قضية الاتجار بالاطفال .
لا يتم اعتبار الاطفال المتسولين في الشارع من ضمن قائمة الأتجار بالاطفال ، الا اذ قام باستغلالهم الأخرين المتداخلين .
في عدم توافر معلومات عن اي قضية تسول او عمالة معرضة للخطر او جرائم استغلال ، يتم افتراض اقل عدد ممكن من المتهمين البالغين والاطفال المتدخلين ، عدد متهم واحد وطفل واحد .
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.