الصفحات

عَلَى ذِمَّةِ التَّحْقيقِ ...**شعر:ختام حمودة

عَلَى ذِمَّةِ التَّحْقيقِ قَرَّ
وما ادَّعى..
عَلَيَّ الَّذي بالشِّعْرٍ قالَ
وَأبْدَعا..


دَعَوْتُ بِأنْ تُلقَى عَلَيْكَ
مَحَبَّتي
فَلا لا يَرُدّ اللهُ عَبْدًا
إذا دَعا..

أُمُوتُ بَعَيْنَيْكَ اللَّتَيْنِ
تَهُزُّني..
وَأَهْوَى وَتَهْوَى ما
يُجَمِّعنا مَعَا..

وَأَمَّا وَماذا ثُمَّ أيْنَ
وَكَيْفَ لا..
إِلَيْكَ اعْتِرافي ..
"لَمْ أكنْ مُتَوَقِّعا"

بِرَبِّكَ !! مَنْ غَيْري
أحَبَّكَ هَكذا..
سِوايَ وَلا غَيْري
لِحُبِّكَ ..
ما سَعَى..

أنا يا حبيبي ..
إن بَعَثْتَ بِنَكْزَةٍ....
أقوم بتفْجير القَصائد..
أجْمَعا...

*شعر:ختام حمودة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.