الصفحات

مقيدٌ بك ...** سلام السيد


حقيقةُ الخلاصِ أن أعلّقَ روحي بلا عنوانٍ أو مسمى ،
من قبل أن يكن أو لعلّ هناك قيدٌ يعصمني منك .
حينَ تشكلّت في روحي امتدت كل أشياءك داخلي

كالبراعم وامتدت إلى أقصى مايمكنها الوصول ..
كذا انت .
وأن أكون في منتصفِ الطّريقِ ولا أريدُ الرجوعَ .
ولايمكنني التقدّمَ خطوةً .ومحملٌ بك ..كذا أنا .
أعدني إليك أو أعد روحي إليّ. واقرأ لروحك مني السلام .

يدُ الاغترابِ
تتلاقفني بصمتٍ
وألملمُ روحي فيك ..!!

سلام السيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.