الصفحات

أناديك ايتها الأشياء .... *سليمان يوسف

أناديك ايتها الأشياء من سقف الصدى، تقتلني وحشة نجمة هاربة، تكتشف حيرةها في رقص جميل. لم أدرك متون الكلام في فضاء حبرك السري، أخذتني غفلة ماكرة إلى فخاخ صيدها، رمتني بسهم خوفي، كي تعيدني إلى خطوة الطريق.
 أي حنان زرع شوقه في غوايتي، وأفرد فيَّ نصل العشق المباح، كم كان في هذا الغناء امتدادي، سرقتني مرآة نومها من نهوض الفجر، علقتني في مسارات القلب، وانسحبت نحو اضلاعي الخضراء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.