على عتبات السفر تجلس وحيدة
تستشعر ماض ليس ببعيد
على عتبات النور تراقصت فراشات العمر
في نشوة
وحبور
على عتبات اليأس هناك امرأة هاربة
هربت منذ الازل من واقع مرير تتحدى عرفا لطالما
جعلها رهينة لكل شيئ للخوف للياس لعتمة تلازمها
تلازم روحها تجري بكل قوتها إلى اخر نقطة مدت يدها
للنورفلم تجد غير قضبان تكسوها أعشاب وحشية
* مليكة صالح السعيد*
تستشعر ماض ليس ببعيد
على عتبات النور تراقصت فراشات العمر
في نشوة
وحبور
على عتبات اليأس هناك امرأة هاربة
هربت منذ الازل من واقع مرير تتحدى عرفا لطالما
جعلها رهينة لكل شيئ للخوف للياس لعتمة تلازمها
تلازم روحها تجري بكل قوتها إلى اخر نقطة مدت يدها
للنورفلم تجد غير قضبان تكسوها أعشاب وحشية
* مليكة صالح السعيد*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.