أتكأَعلى وسادة أحلامه..
كعادته حين يستنزف
صراخ الغربان..
نواعير حياته اليومية
يلوذ بأحلامه متسكعا
على جادة سحر الانوار
يستجدي عالم النقاء
ضَمَأً لكؤوس الطُهْر
من حياض العروج
والنشوة في الارتقاء
تأخذه رعشات الوجد
كأنها أنتفاضة ممسوس
من توابع الطين,,,
ومدن الفناء
ينفض عن روحه
أدران المواخير
ومآذن الدخان
أزكم أنفاسه
هنالك يتجدد العهد
بأبواب شمس وقودها
همس الاملاك
في عوالم الصفاء
-----------
باسم جبار
كعادته حين يستنزف
صراخ الغربان..
نواعير حياته اليومية
يلوذ بأحلامه متسكعا
على جادة سحر الانوار
يستجدي عالم النقاء
ضَمَأً لكؤوس الطُهْر
من حياض العروج
والنشوة في الارتقاء
تأخذه رعشات الوجد
كأنها أنتفاضة ممسوس
من توابع الطين,,,
ومدن الفناء
ينفض عن روحه
أدران المواخير
ومآذن الدخان
أزكم أنفاسه
هنالك يتجدد العهد
بأبواب شمس وقودها
همس الاملاك
في عوالم الصفاء
-----------
باسم جبار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.