يا حلوتي إني أريد جوابا
فأنين صمتك أتلف الأعصابا
هل تقبلين بأن تكوني منزلا
وأكون نافذة به أو بابا
أنا قد نقشتك في عيوني لوحة
فإذا ارتحلت سأحرق الأهدابا
في الأربعين وقد غدوت مراهقا
سيعيبني من يجهل الأسبابا
ياحلوتي رفقا بعاشقك الذي
بحروف صوتك والصدى قد ذابا
مزاحم الفرحان الحمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.