يسألونَ مالعجبُ ؟
جوابي. .عجبٌ من عجيبٍ ويا للعجبِ
عجيبٌ..بشرٌ يعتمرونَ طهرَ القداسةِ والسنةِ تقطرُّ شهداً.
في جعبتهمْ خزائنٌ موروثةٌ ومتوارثةٌ متضاربةٌ أفعالهمْ و أقوالهمْ
يتسابقونَ الحب َّوالصدقَ وبالمذهبِ يتبارزونَ
ثم ينقلبُ سحرهمْ
كيفَ..تقولُ سأجيبُ انتظرْ خذْ شهقةً واستفقْ
يخافونَ اللهَ جهراً وجيوبهم ْمثقلةٌ تفيضُ بغضاً.كرهاً وحقداً
وجوههمْ بيضاءُ ناصعةٌ منْ موائدِ الشواءِويخشونَ منَ الوزنِ المفرطِ ينقصونَ يخشونَ الموتَ الحقود َيملكونَ مخالبَ سلاحهمِ تشوَّهَ عقولٍ وانيابٍ تمزقُ أحشاءَ إنسانيةِ جسدٍ خلقها الله ُالباري
عجيبٌ....يطلقونَ الحريةَ معلقةً بإغلاقٍِ منْ ماءِ الذهبِ .يرقصونَ على اوتارِ الصبرِ وأنغامِ الشجنِ يمرحونَ
السرٌّ بيننا مباحٌ كل ُّ شيءٍ على الهواءِ طلقٌ واضحٌ ولهمْ الدعاءُ
العجيبُ...سلبوا أحلى الكلامِ زرعواحنظلَ فطار وانطقوا الصمتَ وحصدوا اشلاءَ طائفيهٍ وتطرفٍ منْ ادمغةٍ بهلوانيةٍ
هههههه
آخرُ الأخبارِ الحبُّ.. الوردُ ..الحرفُ ..حرامٌ
امراةٌ تكتب ُأشعاراً ..عيبٌ
الحلالُ.. هو هجرةٌ من أجلِ الحياةِ
خوفٌ ليعم َّالأمنَ والسلامَ
وأعظمُ الكبائرِ طولُ أيديهمْ ماا عظمَ الخطرَ
آثارُ انيابهمْ والطعنُ المغتفرُ
لقد اطفأَ النورُ بنارِ شرِّهم منْ فوقَ المنبرِ البصيرِ ارتدتْ الأراملُ اليأسَ الحقيرَ
اغتيلتْ الاجنهُ في أضرحةِ القمرِ
منعتْ الحياةُ ..شربُ الماءِ.. واجهضت ْكل َّمعالمِ .الجمالِ
فصولٌ مبتورةٌوايام ٌدون َبابٍ وسنواتٍ بلاعنوانٍ
والاصابعُ تسدُّ الأفواهِ
الجهلُ صارَ رفيقُ الحلم ِوثالثها مدامعٌ رائقةٌ
وتمضي السنونَ عامٌ جائعٌ ..وعامٌ حائرٌ ..وعامٌ يؤرخُ
ويبقى السؤالُ يدورُ كالمحورِ
العجبُ مضمرٌ.. والعجيبُ منكرٌ وياللعجبِ للحقِ مغتصبٌ
جوابي. .عجبٌ من عجيبٍ ويا للعجبِ
عجيبٌ..بشرٌ يعتمرونَ طهرَ القداسةِ والسنةِ تقطرُّ شهداً.
في جعبتهمْ خزائنٌ موروثةٌ ومتوارثةٌ متضاربةٌ أفعالهمْ و أقوالهمْ
يتسابقونَ الحب َّوالصدقَ وبالمذهبِ يتبارزونَ
ثم ينقلبُ سحرهمْ
كيفَ..تقولُ سأجيبُ انتظرْ خذْ شهقةً واستفقْ
يخافونَ اللهَ جهراً وجيوبهم ْمثقلةٌ تفيضُ بغضاً.كرهاً وحقداً
وجوههمْ بيضاءُ ناصعةٌ منْ موائدِ الشواءِويخشونَ منَ الوزنِ المفرطِ ينقصونَ يخشونَ الموتَ الحقود َيملكونَ مخالبَ سلاحهمِ تشوَّهَ عقولٍ وانيابٍ تمزقُ أحشاءَ إنسانيةِ جسدٍ خلقها الله ُالباري
عجيبٌ....يطلقونَ الحريةَ معلقةً بإغلاقٍِ منْ ماءِ الذهبِ .يرقصونَ على اوتارِ الصبرِ وأنغامِ الشجنِ يمرحونَ
السرٌّ بيننا مباحٌ كل ُّ شيءٍ على الهواءِ طلقٌ واضحٌ ولهمْ الدعاءُ
العجيبُ...سلبوا أحلى الكلامِ زرعواحنظلَ فطار وانطقوا الصمتَ وحصدوا اشلاءَ طائفيهٍ وتطرفٍ منْ ادمغةٍ بهلوانيةٍ
هههههه
آخرُ الأخبارِ الحبُّ.. الوردُ ..الحرفُ ..حرامٌ
امراةٌ تكتب ُأشعاراً ..عيبٌ
الحلالُ.. هو هجرةٌ من أجلِ الحياةِ
خوفٌ ليعم َّالأمنَ والسلامَ
وأعظمُ الكبائرِ طولُ أيديهمْ ماا عظمَ الخطرَ
آثارُ انيابهمْ والطعنُ المغتفرُ
لقد اطفأَ النورُ بنارِ شرِّهم منْ فوقَ المنبرِ البصيرِ ارتدتْ الأراملُ اليأسَ الحقيرَ
اغتيلتْ الاجنهُ في أضرحةِ القمرِ
منعتْ الحياةُ ..شربُ الماءِ.. واجهضت ْكل َّمعالمِ .الجمالِ
فصولٌ مبتورةٌوايام ٌدون َبابٍ وسنواتٍ بلاعنوانٍ
والاصابعُ تسدُّ الأفواهِ
الجهلُ صارَ رفيقُ الحلم ِوثالثها مدامعٌ رائقةٌ
وتمضي السنونَ عامٌ جائعٌ ..وعامٌ حائرٌ ..وعامٌ يؤرخُ
ويبقى السؤالُ يدورُ كالمحورِ
العجبُ مضمرٌ.. والعجيبُ منكرٌ وياللعجبِ للحقِ مغتصبٌ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.