الصفحات

"هذه بيروت التى كنتم توعدون" تستعرض شذرات اللجوء إلى لبنان

⏪⏬
صدر حديثًا عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام، رواية بعنوان "هذه بيروت التى كنتم توعدون"، للكاتب وليد رباح، وتستعرض الراوية شذرات من قصة اللجوء من فلسطين إلى لبنان، وكيف عاش اللاجئون ؟، وما القيود التى فرضت عليهم ؟.وداخل الرواية يستعرض الكاتب ما الصعوبات التى مرت بهم قبل أن يستقروا مع انطلاقة الثورة الفلسطينية الحديثة ؟، تلك التى كانت ثورة، ثم (أكلها الذئب) ونحن عنه غافلون، ومع ذلك ما زال البعض يصرخ ويعتقد أن الثورة ما زالت مشتعلة !.

صدر للكاتب :"أوراق من مفكرة مناضل: قصص قصيرة، خناس المخيم، نقوش على جدران الزنزانة، عزف منفرد على قماش الخيمة، الصعاليك، البراق، وثيقة سفر فلسطينية، غروب فى مطلع الشمس، الشيطان يموت مرتين، صلى ع النبى يا جورج، رحلتى إلى أمريكا، صهيل الخيول الكنعانية".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.