⏪⏬
مجرمة أنا
واعترف أن جريمتي
بعد انتقاء واشتهاء
وبعد ترصد لعيونك السوداء...
قاتلة أنا...
وأداة قتلي
همس منكه بحمرة الاغواء
وأكواب من خمرة عشق
تسقيك حد الانتشاء
سارقة أنا...
وافتش في خوفك
علني أجد بتفاصيلك
مكامن روحك العذراء
أو علني أمتطي صهوة عشقك
وأجوب اغوار الغواية فيك
وأنثر رحيق حبي
الملتهب بشوق اللقاء
وأفجر عنق الأنوثة فوقك
وأبلل مضجعك بالدماء
وأحيط منافذ الرغبة فيك
بإشراق شمس بلا رداء
وأدون على صدرك
اعترافي
بماء عشق من شفاهي
كي تقتفيني بعد حين
بلا عناء ...
مجنونة أنا ...
صرت اهذي بك يا وتيني
يا قبلتي الغراء...
ينساب جنوني لمسامك
كوهج نبض محرق
يحتل ربوع العشق فيك
ويثير فوضى غرامي
بلا انتهاء
شاعرة انا ..
أترصد القصيد بآخر جزء من ليل صوابك
بآخر نفس للاحتراق والاشتعال
أخطف بريق الحرف منك
فيتوهج حبر نار بلا انطفاء
وتولد قصيدة عصماء فوق صدري
حبلى بعشقك
وبكل عواصفك الهوجاء.
-
*رزيقة باقي
الجزائر
مجرمة أنا
واعترف أن جريمتي
بعد انتقاء واشتهاء
وبعد ترصد لعيونك السوداء...
قاتلة أنا...
وأداة قتلي
همس منكه بحمرة الاغواء
وأكواب من خمرة عشق
تسقيك حد الانتشاء
سارقة أنا...
وافتش في خوفك
علني أجد بتفاصيلك
مكامن روحك العذراء
أو علني أمتطي صهوة عشقك
وأجوب اغوار الغواية فيك
وأنثر رحيق حبي
الملتهب بشوق اللقاء
وأفجر عنق الأنوثة فوقك
وأبلل مضجعك بالدماء
وأحيط منافذ الرغبة فيك
بإشراق شمس بلا رداء
وأدون على صدرك
اعترافي
بماء عشق من شفاهي
كي تقتفيني بعد حين
بلا عناء ...
مجنونة أنا ...
صرت اهذي بك يا وتيني
يا قبلتي الغراء...
ينساب جنوني لمسامك
كوهج نبض محرق
يحتل ربوع العشق فيك
ويثير فوضى غرامي
بلا انتهاء
شاعرة انا ..
أترصد القصيد بآخر جزء من ليل صوابك
بآخر نفس للاحتراق والاشتعال
أخطف بريق الحرف منك
فيتوهج حبر نار بلا انطفاء
وتولد قصيدة عصماء فوق صدري
حبلى بعشقك
وبكل عواصفك الهوجاء.
-
*رزيقة باقي
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.