⏪⏬
هارباً كنتُ من شواظ هذا الجحيمِ
أملأُ عيني برمل البكاءِ
وبي رغبةُ لمساحات من الصهيلِ
هو ذا الحريقُ في غابة الروحِ
يشتعلُ في ماءٍ، لايشبهُ هذا الماء؟
كأنهُ استغرقَ في قتل ذاتهِ دهراً
وما اتعبهُ شقاءُ الصراخْ.
هنا كان يسكنُ وجهُ الإلهْ
يبحثُ عن خلقٍ للصلاةِ والركوعْ؟
لكنْ هناكَ من تمردَ علانيةً
والبعضُ من خلف الكواليسِ
فلمَ تصطرعُ آلهةُ الكونِ الارضيةِ
وهلْ عشبةُ الخلودِ رهان البقاءْ؟!.
-
*سليمان يوسف
هارباً كنتُ من شواظ هذا الجحيمِ
أملأُ عيني برمل البكاءِ
وبي رغبةُ لمساحات من الصهيلِ
هو ذا الحريقُ في غابة الروحِ
يشتعلُ في ماءٍ، لايشبهُ هذا الماء؟
كأنهُ استغرقَ في قتل ذاتهِ دهراً
وما اتعبهُ شقاءُ الصراخْ.
هنا كان يسكنُ وجهُ الإلهْ
يبحثُ عن خلقٍ للصلاةِ والركوعْ؟
لكنْ هناكَ من تمردَ علانيةً
والبعضُ من خلف الكواليسِ
فلمَ تصطرعُ آلهةُ الكونِ الارضيةِ
وهلْ عشبةُ الخلودِ رهان البقاءْ؟!.
-
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.