الصفحات

حَنينٌ وشَوقْ ...* أحمد صالح

⏪⏬
ولي بالشَامِ نَبضٌ قَدْ تَهادى
و تاهَ بِحُبِها قَلبي وِ دادا

ويَحمِلُني إِليها بَعضُ شَوقٍ
وكَم أَسرَجتُها دَمعي مِدادا

لَها بِا لقَلبِ مَنزِلةٌ تَمادى
 شَذاها فَاحَ با لآفاقِ جَادا

وأَكتبُ عِشقُها بِصَهيلِ حُبٍ
وكَمْ مِنْ عَاشِقٍ با لحُبِ زَادا

ويَكتُبُها اليَراعُ قَريضُ شِعرٍ
و تَنثرُها قَصائِدُنا رَشْادا

تُغَنيها الحِسانُ جَميلَ بَوحٍ
 و روحُ الشِعرِ تَزدادُ اتِقْادا

يَدُ الخَلاقِ با لشَامِ تَجَلَتْ
و أكرَمَها بِجَناتٍ وَ سَادا

بِهاالأطيارُقَدعَشِقَت شَذاها
و تَاهَ غِنائُها و عَلا الوِهادا

خُذوني للشَآمِ وبي حَنينٌ
و شَوقٌ قَد تَعالى و اجتهادا

أَضَعتُ العُمرَفي وَلَهٍ وحُبٍٍ
أُرَنِمُها و أََ شْدوها وِ دَادا
-
* أحمد صالح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.