تشتاقها ومازلت فيها فالشوق ضريبة المحبة، ولتطفىء هذا الشوق مارس سحر التنزه الخالي من التكاليف والهموم، بالمشي في أزقتها وزواريبها
حتى هوامشها تعج بالقصص التي تجعل بريق روحك يتوهج على السطح، وأنت مبهور بكل ماحولك تمتد جسورك السرمدية لتأتيك شفاعة القبول وتعلمك أنك قد وصلت.
يوما" ما سننطفىء وتبقين نجمة وسيبقى سحرك يوشم أرواحنا فالأعاصير تخمد وتبقى آثارها في المكان
معلق النظر
تحبوك الدهشة
الشارع الطويل
-
*خالدة أبوخليف
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.