لان الفؤاد لليلة متأهبا
ماذا سأفعل ها هنا دلون
يا سعد من عبَدَ الجليلَ لساعةٍ
من ليلةٍ صِيغَتْ بجمعِ سنينِ
لو أن للعبّادِ منها برهةً
بعبادةٍ غُفِرَتْ ذنوبُ سنينِ
تنزل ملائكةٌ والروحُ يصحبها
قد قال ربي صادقًا بيقينِ
أكرَم مُحَمَّدَنا فيها بقرآنٍ
فأضاء وفرُ علومِهِ الكونينِ
لاح الضياء و سادت الأكوان أف
راحٌ بمقدمِ هادي الثقلين
قد حار فكر السائلين رسولنا
فبماذا أدعو يا رسول اهديني
دار السؤال وما دروا عن أنّهُ
عين التحرّي بليلةٍ تُحييني
راح الحبيب المصطفى ليجيبنا
قولوا عفوٌ ربنا فاعفيني
.
*موسى الأنصاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.