⏪⏬
تهرب من امر لطالما ازعجك ليس قربه مزعج وانما افكاره اصبحت كخيوط شائكه تُلف حول خطواتك وتغزو هدوئك تهرب الى
بعيد الى مكان ابعد من افكارك الراحله تجد ذالك المكان نعم تجده وتمضي دون ان تلتفت الى ورائك ولكن من سوء حضك تجد فيه ما هو امَّر من مكان هروبك فيصيبك امراً يخنق كل رجائك وياخذ شيء منك ربما هو وسيلة كانت لترا فيه ذالك المكان القديم الذي هربت منه ع امل ابتسامته حين عودتك هي اشياء تبعثرت في روحك وبحاجة الى من يغسلها بماء بارد وهذا الماء لا يوجد الا بدمع من يزعجه غياب ضلك ولكن هيهات هيهات كثيراٌ من يزعجه وجودك وانت بنفسك تبحث عن ضلك لانك فقدت اتزانك في تلك الرحلة الشاقه ولكن هناك امل بالافق يلوح ما فقدته برحلتك الراحله سيكون فخراً لاجيال قادمه ولأصوات حاضره ولكن ياترا هل لذالك المكان القديم زاوية يتكئو عليها لا اعتقد ذالك فمكانه سيصبح خاوياً لانك انت من كنت تروي اشجاره المثمره.
* منية الفداوي
تهرب من امر لطالما ازعجك ليس قربه مزعج وانما افكاره اصبحت كخيوط شائكه تُلف حول خطواتك وتغزو هدوئك تهرب الى
بعيد الى مكان ابعد من افكارك الراحله تجد ذالك المكان نعم تجده وتمضي دون ان تلتفت الى ورائك ولكن من سوء حضك تجد فيه ما هو امَّر من مكان هروبك فيصيبك امراً يخنق كل رجائك وياخذ شيء منك ربما هو وسيلة كانت لترا فيه ذالك المكان القديم الذي هربت منه ع امل ابتسامته حين عودتك هي اشياء تبعثرت في روحك وبحاجة الى من يغسلها بماء بارد وهذا الماء لا يوجد الا بدمع من يزعجه غياب ضلك ولكن هيهات هيهات كثيراٌ من يزعجه وجودك وانت بنفسك تبحث عن ضلك لانك فقدت اتزانك في تلك الرحلة الشاقه ولكن هناك امل بالافق يلوح ما فقدته برحلتك الراحله سيكون فخراً لاجيال قادمه ولأصوات حاضره ولكن ياترا هل لذالك المكان القديم زاوية يتكئو عليها لا اعتقد ذالك فمكانه سيصبح خاوياً لانك انت من كنت تروي اشجاره المثمره.
* منية الفداوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.