⏪⏬
كثيرا ما نصل مع الحب الأصيل ، إلى مراحل الزهو والتحليق ، إلى قمة الكمال فى الحب ، الحب الذى يسمى " الحب الأبدى "
كل العشاق يلقبونة بمسميات مختلفة ، حب العمر ، أو الحب الأول ، أو الحب الأخير .
الحقيقة نحن نتحدث عن مضمون الحب ، ولا نتحدث عن الحب والأفراد .
إنما نتحدث عن كلمة ، المعنى لها الحب
حسبك ٱنما بماذا تتوالى الأحداث ؟! ولماذا ؟! تتدهور العلاقة بين المحبين .
لن ننكر أن السياسة الٱجتماعية ، هى ما تدفعنا لتخلى عن الحب ، الحقيقة أن الرجل من الجائز ، يولى منصب السياسة الإجتماعية ، فوق سياسة الحب ، ووجهة النظر لهم ، الحب إناء جميل ، أذ فرغ ما بة ، أستغنى عنة الرجل ، إنما أبدا لن ينسى مذاق العسل فية ، لكن بطبيعة الرجال ، هم تواقون لكل جديد ، ولديهم مشاعر متجددة ، تجاة الجنس الأخر ، هن .
هل الطبيعة الإجتماعية ؟! بكل العادات والتقاليد التى تتمسك بها وسياسة الطبيعة الإجتماعية ، التى هى طريق لا يمكن التراجع للخلف فيها ، هى الدافع وراء التنازل عن الحب ، أم سياسة العقل المفكر للرجل .
يتدنى مسمى الحب ، يسير من الحساسية والمشاعر ، إلى التعود النظرى والسمعى ، إلى نطاق الروتين لماذا ؟! عندما تكون الأجابة من عقل واعى صاحب ثقافة ووعى وسياسة وفلسفة ، تكون الأجابة :
الحب خطوة لنجاح والعلو ، والحقيقة ، أن الشخص المتحدث ، بهذا المذهب ، وهذه اللغة ، ربما لا يدركة الشعور بالحب ، إلإ بذبذبات طفيفة ، تدق باب المشاعرة فترة ، من ثم تتراجع .
إنما كما قلنا ، البعض منهم ، يرى الحب أناء ، أذ فرغ ، أنتهى الحب ، أو ربما التجديد .
الحقيقة أن الأفكار المختلة ، بمعنى الحب ، هى تلك الأفكار نفسها ، التى تعدم معظم العلاقات .
هنا نيقظ معنى الحب فى المجتمع الشرقى ، وأن اختلف المعنى ، مع البعض ، إنما لن ننكر ، أن معنى الحب الأصلى السوى ، ينتج من عقل سوى ، شرقى أصيل يقدر معنى ، الإرتباط والحب ، بالطبع ،ليست كل الرجال أسوياء .
نطاق الحب له دوافع وعوامل ، سلبية وإجابية ، تعود لخلفيات نفسية ، تتحكم فى نظرة الرجل للحب والمراة كذلك .
إنما الٱضاءة لا تظهر إلإ الرجال ، فى بناية السلوك الإجتماعى ، لأننا فى مجتمع شرقى ذكورى ، يتحكم بأسم الشرع ، ويتخذ القرارات بأسم العادات والتقاليد .
الحقيقة البيئة الأصل والنشأة ، عاملان لهم كل الأهمية ، التى تدفع الرجل ، ليجدد نظرتة للحب ، أو يجعلها من قدامى الحب .
بعض الحقائق المثيرة لكتمان ، بعد البوح ، هى التى تجعلك سيدتى ، لعبة بين أنامل الرجال ، ذات ميراث السوء فى الحب ، أذا على كل النساء أو غير النساء ، أن تكونن كتومات قدر المستطاع ، الحقيقة نحن البشر ، نختلف فى الفكر والنشأة والسلوك ، ووجهة النظر ، لذلك لا ترمى بأحشائك لذوى العقول المختلفة ، حتى لا تعود أياما نرى ، أن الحب تلاَشى ، إنما العلاقة تحيا على رفات الذكرى المقيدة بالماضى ، الذى أبدا لن يموت .
قدر المستطاع لا تخسرى الكثير ، لأن ما يخسرة المرء ، لن يعود مع الأيام .
*عبير صفوت
كثيرا ما نصل مع الحب الأصيل ، إلى مراحل الزهو والتحليق ، إلى قمة الكمال فى الحب ، الحب الذى يسمى " الحب الأبدى "
كل العشاق يلقبونة بمسميات مختلفة ، حب العمر ، أو الحب الأول ، أو الحب الأخير .
الحقيقة نحن نتحدث عن مضمون الحب ، ولا نتحدث عن الحب والأفراد .
إنما نتحدث عن كلمة ، المعنى لها الحب
حسبك ٱنما بماذا تتوالى الأحداث ؟! ولماذا ؟! تتدهور العلاقة بين المحبين .
لن ننكر أن السياسة الٱجتماعية ، هى ما تدفعنا لتخلى عن الحب ، الحقيقة أن الرجل من الجائز ، يولى منصب السياسة الإجتماعية ، فوق سياسة الحب ، ووجهة النظر لهم ، الحب إناء جميل ، أذ فرغ ما بة ، أستغنى عنة الرجل ، إنما أبدا لن ينسى مذاق العسل فية ، لكن بطبيعة الرجال ، هم تواقون لكل جديد ، ولديهم مشاعر متجددة ، تجاة الجنس الأخر ، هن .
هل الطبيعة الإجتماعية ؟! بكل العادات والتقاليد التى تتمسك بها وسياسة الطبيعة الإجتماعية ، التى هى طريق لا يمكن التراجع للخلف فيها ، هى الدافع وراء التنازل عن الحب ، أم سياسة العقل المفكر للرجل .
يتدنى مسمى الحب ، يسير من الحساسية والمشاعر ، إلى التعود النظرى والسمعى ، إلى نطاق الروتين لماذا ؟! عندما تكون الأجابة من عقل واعى صاحب ثقافة ووعى وسياسة وفلسفة ، تكون الأجابة :
الحب خطوة لنجاح والعلو ، والحقيقة ، أن الشخص المتحدث ، بهذا المذهب ، وهذه اللغة ، ربما لا يدركة الشعور بالحب ، إلإ بذبذبات طفيفة ، تدق باب المشاعرة فترة ، من ثم تتراجع .
إنما كما قلنا ، البعض منهم ، يرى الحب أناء ، أذ فرغ ، أنتهى الحب ، أو ربما التجديد .
الحقيقة أن الأفكار المختلة ، بمعنى الحب ، هى تلك الأفكار نفسها ، التى تعدم معظم العلاقات .
هنا نيقظ معنى الحب فى المجتمع الشرقى ، وأن اختلف المعنى ، مع البعض ، إنما لن ننكر ، أن معنى الحب الأصلى السوى ، ينتج من عقل سوى ، شرقى أصيل يقدر معنى ، الإرتباط والحب ، بالطبع ،ليست كل الرجال أسوياء .
نطاق الحب له دوافع وعوامل ، سلبية وإجابية ، تعود لخلفيات نفسية ، تتحكم فى نظرة الرجل للحب والمراة كذلك .
إنما الٱضاءة لا تظهر إلإ الرجال ، فى بناية السلوك الإجتماعى ، لأننا فى مجتمع شرقى ذكورى ، يتحكم بأسم الشرع ، ويتخذ القرارات بأسم العادات والتقاليد .
الحقيقة البيئة الأصل والنشأة ، عاملان لهم كل الأهمية ، التى تدفع الرجل ، ليجدد نظرتة للحب ، أو يجعلها من قدامى الحب .
بعض الحقائق المثيرة لكتمان ، بعد البوح ، هى التى تجعلك سيدتى ، لعبة بين أنامل الرجال ، ذات ميراث السوء فى الحب ، أذا على كل النساء أو غير النساء ، أن تكونن كتومات قدر المستطاع ، الحقيقة نحن البشر ، نختلف فى الفكر والنشأة والسلوك ، ووجهة النظر ، لذلك لا ترمى بأحشائك لذوى العقول المختلفة ، حتى لا تعود أياما نرى ، أن الحب تلاَشى ، إنما العلاقة تحيا على رفات الذكرى المقيدة بالماضى ، الذى أبدا لن يموت .
قدر المستطاع لا تخسرى الكثير ، لأن ما يخسرة المرء ، لن يعود مع الأيام .
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.