⏪⏬
هناك من يتحدث عن التكهن والمخطط والهدف ، ليس الهدف المباشر ما نقصده ، ٱنما الأهداف التى تنطبق فى سياسة المحاولاَت ، مع الأخرين ، باتت فى إطار السهل الممتنع .
العلاقة البسيطة /
العلاقة ، هى ما يطلق عليها ، فى عمق الحقيقة والعلم والواقع ، أنها علاقة بسيطة ، إنما فى الواقع ، هى علاقة مركبة وزائدة الحسبان ، ليست العلاقة المعينة ما نطلق عليها ذلك ، لكن ايضا ، من الممكن أن نطلق المسمى ، فى ظل كل العلاقات ، يتعامل معها الشخص ، بنفس التكتيك وراء السر والحقيقة ، اداة التكهن .
بغير المقصود /
بغير المقصود ، هذا ما يذكر بين النفس القاصدة للفعل ، والفعل قبل تمامة ، هو مقصود ، يضرب الظل ليقع الجسد .
حقيقة الجسد /
الجسد هنا ، ربما يكون عميل أو حبيبة أو صديق أو صديقة أو حبيب أو زوجة أو أحدى الشخوص .
السؤال هنا ، لماذا حين يضرب الظل يقع الجسد ؟!
الحقيقة أن الممنوع مرغوب ، والإثارة والتعذيب ملاذ للإستهلاك ، ومنها الأستحواذ على المراد ، فى الأصل .
سياسة الأدنى /
لن ننكر أن الإنسان ، عندما يشعر بالتدنى ، يلجاء للعتاب النفسى ، يتخبط ، ويقع فى سوء الإختيار ، ويخشى ، أن يلجاء لمن لا يكونوا أهلا للثقة ، فلاَ يكتشف إلٱ أنه ، عاد لنفس النقطة ، وهى بداية النقطة الاَ مركزية .
سياسة الحب والترويج /
الشعور بالإثارة والعطش ، فى نفس النساء ، الغيرة ، عندما تشعر المراة بأستغناء الرجل عنها ، والوجود بأخرى ، تنهار وتقرر الرحيل ، إنما أذ أحبت تعود لبداية النقطة .
الترويج للسلع /
المروج يلجاء للإثارة والتعطيش ، اقامة علاقة عاطفية مؤقتة ، بين المستهلك والسلعة المراد ترويجها ، فيلجاء اليها الشارى ، بعد ان يغرم بها ، عن طريق الأقاويل والأعلانات .
كذلك الحبيبة تعود لحبيبها زاحفة ، بعد ان تقرر الرحيل ، لإنها مغرمة به ، مثلما أغرمت ، النساء الأخرى أيضا .
الظل والجسد المتبادل للأدوار /
الظل هنا يكون للمستهلك الجديد ، والجسد للمستهلك القديم ، والأثنان وسيلة للهدف والتصيد .
الهدف له سياسة طويلة فى الوصول ، إنما نصل فى النهاية .
لماذا نصل ؟! للهدف فى سياسة الترويج والإثارة وال دق على نعوش المشاعر .
لكى ينفذ ذلك ، علينا أن ندرك ، مدى التعطش والنقصان ، لدى الشخوص او المجتمع ، الذى نتعامل معه ، والأيديولوجيا التى ترتبت لدية فى الأذهان ، لكى نعلم ، من أين تأكل الكتف ؟!
الأختلاف و طبيعة رد الفعل /
يتوقف الاختلاف وطبيعة رد الفعل ، على العقول الواعية ، والعقول المتكاسلة عن الفهم ، والعقول الأمية بالأحساس ، والحقيقة والمنطق .
المنطق يقول /
أن الاستنتاج الصحيح ، هو التمييز بين التفكير الجيد و التفكير السيئ .
كما يعتبر المنطلق ، طريقة لدراسة الحجج والاستدلال عليها ، مما يساعدنا على التعليل بشكل صحيح .
إذ إنّ التفكير المنطقي يعتبر وسيلة لمعرفة الحقيقة .
والحقيقة هنا ، بعيدا عن الفلسفة ، هى كل الأشياء التى ليس عليها جدال .
اذ دخل الجدل بين داخل الٱنسان وخارجة ، صار المنطق والحقيقة عنصران ، ليس بينهما صلة .
وعلى ذلك ، سياسة التعامل الإجتماعية ، بين كل الفئات ، بمختلف أشكالها وسلوكلها وافكارها ، بل أن الكل ، دائما مرود ، تحت بند سياسة التعامل ، ولا يقف لها بالمرصاد ، إلإ فئة قليلة ، هى فئة الوعى والثقافة .
*عبير صفوت
هناك من يتحدث عن التكهن والمخطط والهدف ، ليس الهدف المباشر ما نقصده ، ٱنما الأهداف التى تنطبق فى سياسة المحاولاَت ، مع الأخرين ، باتت فى إطار السهل الممتنع .
العلاقة البسيطة /
العلاقة ، هى ما يطلق عليها ، فى عمق الحقيقة والعلم والواقع ، أنها علاقة بسيطة ، إنما فى الواقع ، هى علاقة مركبة وزائدة الحسبان ، ليست العلاقة المعينة ما نطلق عليها ذلك ، لكن ايضا ، من الممكن أن نطلق المسمى ، فى ظل كل العلاقات ، يتعامل معها الشخص ، بنفس التكتيك وراء السر والحقيقة ، اداة التكهن .
بغير المقصود /
بغير المقصود ، هذا ما يذكر بين النفس القاصدة للفعل ، والفعل قبل تمامة ، هو مقصود ، يضرب الظل ليقع الجسد .
حقيقة الجسد /
الجسد هنا ، ربما يكون عميل أو حبيبة أو صديق أو صديقة أو حبيب أو زوجة أو أحدى الشخوص .
السؤال هنا ، لماذا حين يضرب الظل يقع الجسد ؟!
الحقيقة أن الممنوع مرغوب ، والإثارة والتعذيب ملاذ للإستهلاك ، ومنها الأستحواذ على المراد ، فى الأصل .
سياسة الأدنى /
لن ننكر أن الإنسان ، عندما يشعر بالتدنى ، يلجاء للعتاب النفسى ، يتخبط ، ويقع فى سوء الإختيار ، ويخشى ، أن يلجاء لمن لا يكونوا أهلا للثقة ، فلاَ يكتشف إلٱ أنه ، عاد لنفس النقطة ، وهى بداية النقطة الاَ مركزية .
سياسة الحب والترويج /
الشعور بالإثارة والعطش ، فى نفس النساء ، الغيرة ، عندما تشعر المراة بأستغناء الرجل عنها ، والوجود بأخرى ، تنهار وتقرر الرحيل ، إنما أذ أحبت تعود لبداية النقطة .
الترويج للسلع /
المروج يلجاء للإثارة والتعطيش ، اقامة علاقة عاطفية مؤقتة ، بين المستهلك والسلعة المراد ترويجها ، فيلجاء اليها الشارى ، بعد ان يغرم بها ، عن طريق الأقاويل والأعلانات .
كذلك الحبيبة تعود لحبيبها زاحفة ، بعد ان تقرر الرحيل ، لإنها مغرمة به ، مثلما أغرمت ، النساء الأخرى أيضا .
الظل والجسد المتبادل للأدوار /
الظل هنا يكون للمستهلك الجديد ، والجسد للمستهلك القديم ، والأثنان وسيلة للهدف والتصيد .
الهدف له سياسة طويلة فى الوصول ، إنما نصل فى النهاية .
لماذا نصل ؟! للهدف فى سياسة الترويج والإثارة وال دق على نعوش المشاعر .
لكى ينفذ ذلك ، علينا أن ندرك ، مدى التعطش والنقصان ، لدى الشخوص او المجتمع ، الذى نتعامل معه ، والأيديولوجيا التى ترتبت لدية فى الأذهان ، لكى نعلم ، من أين تأكل الكتف ؟!
الأختلاف و طبيعة رد الفعل /
يتوقف الاختلاف وطبيعة رد الفعل ، على العقول الواعية ، والعقول المتكاسلة عن الفهم ، والعقول الأمية بالأحساس ، والحقيقة والمنطق .
المنطق يقول /
أن الاستنتاج الصحيح ، هو التمييز بين التفكير الجيد و التفكير السيئ .
كما يعتبر المنطلق ، طريقة لدراسة الحجج والاستدلال عليها ، مما يساعدنا على التعليل بشكل صحيح .
إذ إنّ التفكير المنطقي يعتبر وسيلة لمعرفة الحقيقة .
والحقيقة هنا ، بعيدا عن الفلسفة ، هى كل الأشياء التى ليس عليها جدال .
اذ دخل الجدل بين داخل الٱنسان وخارجة ، صار المنطق والحقيقة عنصران ، ليس بينهما صلة .
وعلى ذلك ، سياسة التعامل الإجتماعية ، بين كل الفئات ، بمختلف أشكالها وسلوكلها وافكارها ، بل أن الكل ، دائما مرود ، تحت بند سياسة التعامل ، ولا يقف لها بالمرصاد ، إلإ فئة قليلة ، هى فئة الوعى والثقافة .
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.