الصفحات

عباءة المبدأ... *بقلم عبير صفوت

⏪ ماهو المبدأ ؟
المبدأ هو ذلك المعتقد ، الذى يراَفق الأنا العليا ، فى بعض الأحيان

المبدأ ، هو الفكر فى أديم الإصرار ، على ما يتخذه الإنسان من قرار ، لا عودة فيه
غالبأ ما يكون المبدأ ، ناتج من رياح بيئة الأصل التى نشأ عليها الفرد ، بغض النظر , عن صلاح التربية أو سوء التربية
إنما فى النهاية ، المبدأ ، هو ذلك المعتقد أو القرار ، الذى يجعلة الإنسان طريقا لة
المبدأ الصاَئب ، الذى لا فصاَل علية ، هو مبدأ لا يتجزأ ، يتبعة ويؤيدة العديد من العقول التى فى جيادها الألتزام ، والإيمان ، ومعرفة الحقوق لكل مواطن ، له وما علية
المبدأ الطالح ، هو ناتج معتقدات خبيثة ، بعيدة كل البعد عن الدين ، كل ما يخالف الأسس العليا للبشرية ، التى ينطبق عليها الأشادة ، باحترام الأعراف
المبدأ المتحول ، نرآه دائماَ بفئاَت تم أستقطابها عقلياَ ، او جسدياَ ، أو ما أضطرتة الظروف أن يغير مبدأه ، ليواكب الحياة النمطية المخله
المبدأ الصاَئب هو ذلك المبدأ الذى ، تُبنى علية الحضارات وينحت الأجتهاد والشرف و التاريخ

⏪ المبدأ والهوية:
الحقيقة أن المبدأ الصحيح ، هو الإيمان بالهوية ، حفاظاَ عليها
المبدأ هو التمسك بالهوية ، والدِفاَع عن ما خلق من أجلة ، الدين والعرض والشرف والأرض ، الحفاظ على الوطن
الهوية هى شاكلة الدين ، الدين هو ماَ نسير على نمطة ويشكل حياتنا ، ونحفاظ من خلاله على أنفسنا ، أماَ الهوية هى ما نؤمن بها ، و نتمسك بها ، لنحافظ على بلادناَ وديننا ، وأعرافنا وتاريخنا والحضارة
تغيير الهوية ، هو التنازل عن المبدأ

⏪ الواقع :
كثيرا ما نرى ، شخوص ٱجبرت ، وتم الهجره على ذلك ، مرضاة للإحتياج ، إلى هذا الوطن الغريب ، تقدم ما لا يقدمة الوطن للماهجر ، يتنازل المهاجر فى سبيل هذا عن وطنة ، ويغير هويتة ، يتناسي المبدأ
يشهد الواقع ، أن كثيرا من أصحاب الوطن ، بايعوا بلاد غير بلادهم ، بل أصبحوا ، أعداء بلادهم
داخليا //
نرى الأمثلة فى شعوب أجبرتها الحروب ، على محاربة زاويها فى الهوية ، داخل البلد الواَحد
الحروب القبائلية ، الإنقسام

⏪ بعض الأيديولوجيا الدخلية :
كثيرا ماتغير نمط الهوية ويتلأشى المبدأ ، أمام الأحلام المطلقة ، مُحالة التنفيذ ، فى وجود المبدأ
لذلك علينا الحفاَظ ، على مبدأ ، هو بداية تماسك النفس والذات ، والحفاَظ على سلاَمة وترابط المجتمع بتحقيق أعراف الدين ، التى أبدا ، لن تنقسم عن الدفاع عن الشرف والأرض والعرض والوطن ، وعن التواجد البشرى ، الذى يتحدث عنة المؤرخين ، فيما يخص الهوية لكل بلد ، كانت تكافح وتناضل من أجل الوطن
الهوية والشرف والدين والوطن ، كل ذلك هو ، تاريخ وحضارة ، ما يتحدث عن بلد معين ، يختلف بكل أحدثياته عن بلد أخر
لا نتناسي أبدا ، أن هذه الهوية خصصت ، لشعوب لها طقوس وعادات ، وأشكال مختلفة وحياة أخرى ، عن المهاجر من البلد لأخر
لولاَ إختلاف الهوية فى كل بلد ، ما كاَن إختلاف التاريخ وتعدد الحضارات ، والصراع البشري المختلف ، فى اللون والفكر والدين ، والعادات ، والخروج عن المألوف ، أو الأستكانة تحت بند المبدأ وهيكلة الهوية لتأسيس كناية وطن عن الأخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.