⏫⏬
يَا بِلَادَ الْحَبِيبِ ذُبْتُ اشْتِيَاقَا=وَجَرَى الدَّمْعُ لَا يُطِيقُ فِرَاقَا
وَاحْتَوَتْنِي مَعَالِمُ الطُّهْرِ فِيهَا={مَكَّةُ}النُّورِ شَفَّتِ الْأَعْمَاقَا
يَا دُمُوعِي تَرَفَّقِي بِفُؤَادي=فِي حَنَانٍ وَأَشْفِقِي إِشْفَاقَا
كَمْ أَطَالَ الْبُكَاءَ فِي اللَّيْلِ يَشْكُو=لَوْعَةَ الْبُعْدِ سَابِحاً خَفَّاقَا
قُلْتُ:"يَا قَلْبُ مَا تُرِيدُ؟!!!أُلَبِّي=أَيَّ أَمْرٍ فَأَعْطِنِي تِرْيَاقَا
قَالَ:"إِنِّي أُرِيدُ زَوْرَةَ حِبٍّ=نَوَّرَ الْكَوْنَ تَمَّمَ الْأَخْلَاقَا"
قُلْتُ:"يَا قَلْبُ إِنَّ حُلْمَكَ نُورٌ=ظَلْتَ قَلْبِي إِلَى الْهُدَى سَبَّاقَا
قَدْ تَخَيَّرْتَ فِي الْهَوَى مَا تَمَنَّى=كُلَّ قَلْبٍ غَدَا يُرِيدُ لِحَاقَا
يَا فُؤَادي هَيَّا نَشُدُّ رِحَالاً=لِبِلَادِ الْهُدَى وَنَبْغِي الْتِصَاقَا
فِي جِوَارِ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ نُلَبِّي=أَمْرَ رَبِّي وَنَسْتَلِذُّ عِنَاقَا
وَنَزُورُ الْحَبِيبَ أَحْمَدَ نَرْجُو=كُلَّ خَيْرٍ وَنُسْعِدُ الْأَحْدَاقَا
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
⏪اَلْإِهْدَاءْ
إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي
يَا بِلَادَ الْحَبِيبِ ذُبْتُ اشْتِيَاقَا=وَجَرَى الدَّمْعُ لَا يُطِيقُ فِرَاقَا
وَاحْتَوَتْنِي مَعَالِمُ الطُّهْرِ فِيهَا={مَكَّةُ}النُّورِ شَفَّتِ الْأَعْمَاقَا
يَا دُمُوعِي تَرَفَّقِي بِفُؤَادي=فِي حَنَانٍ وَأَشْفِقِي إِشْفَاقَا
كَمْ أَطَالَ الْبُكَاءَ فِي اللَّيْلِ يَشْكُو=لَوْعَةَ الْبُعْدِ سَابِحاً خَفَّاقَا
قُلْتُ:"يَا قَلْبُ مَا تُرِيدُ؟!!!أُلَبِّي=أَيَّ أَمْرٍ فَأَعْطِنِي تِرْيَاقَا
قَالَ:"إِنِّي أُرِيدُ زَوْرَةَ حِبٍّ=نَوَّرَ الْكَوْنَ تَمَّمَ الْأَخْلَاقَا"
قُلْتُ:"يَا قَلْبُ إِنَّ حُلْمَكَ نُورٌ=ظَلْتَ قَلْبِي إِلَى الْهُدَى سَبَّاقَا
قَدْ تَخَيَّرْتَ فِي الْهَوَى مَا تَمَنَّى=كُلَّ قَلْبٍ غَدَا يُرِيدُ لِحَاقَا
يَا فُؤَادي هَيَّا نَشُدُّ رِحَالاً=لِبِلَادِ الْهُدَى وَنَبْغِي الْتِصَاقَا
فِي جِوَارِ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ نُلَبِّي=أَمْرَ رَبِّي وَنَسْتَلِذُّ عِنَاقَا
وَنَزُورُ الْحَبِيبَ أَحْمَدَ نَرْجُو=كُلَّ خَيْرٍ وَنُسْعِدُ الْأَحْدَاقَا
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
⏪اَلْإِهْدَاءْ
إِلَيْكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أُهْدِي أَحْلَى قَصَائِدِ الْحُبِّ صَاغَتْهَا نَبَضَاتُ قَلْبِي وَهَمَسَاتُ رُوحِي وَأَشْوَاقُ صَبٍّ تَيَّمَهُ الْحُبُّ فَعَاشَ فِي نُورِ هَذَا الْحُبِّ يَسْرِي بِهِ فَيُحِيلُ الظُّلُمَاتِ نُوراً وَالصَّعْبَ سَهْلاً وَالضِّيقَ فَرَجاً وَالْهَمَّ فَرَحاً سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ يَا أَحَبَّ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ إِلَى قَلْبِي سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ حُبُّكَ يَسْرِي فِي شَرَايِينِي وَأَوْرِدَتِي وَدِمَائِي قَضَيْتُ سِنِي عُمْرِي أَشْدُو بِحُبِّكَ إِلَيكَ سَيِّدِي يَا رَسُولَ اللَّهِ- يَا إِمَامَ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَسَيِّدَ الْمُتَّقِينَ وَشَفِيعَ الْمُنِيبِينَ وَغَوْثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَمَلاَذَ اللَّائِذِينَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ لِلْعَالَمِينَ- أُهْدِي هَذِهِ الْقَصِيدَةَ أَبْدَعَهَا حُبِّي لَكَ وَسَمَّتْهَا قَرِيحَتِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.