⏬
أقولُ لِكُتَلٍ
وأحزابٍ
وميليشياتٍ
يَجرّونَ خلفهُم مساكين
أومُضطّرين أومُتخلفّين
أومُحتاجين أوفاسدين
كَجَرِّ البعيرِ المُقيَّدِ
لقد تَحكّموا بالمُستضعفينَ
وآحتكَروا أنفاسَهُم
فأيّ طريقٍ آخرَ
يسلكهُ المرءُ يُطرَدِ !!
لا يدعون الشعبَ للإصلاحِ
لكنّهُم يضَعون أمام المُصلحين
والكفوئين والمُخلصين
ألفُ سَدٍّ ومَرصَدِ
وكلُّ الذي جاء بهِ
الكِتابُ والسُّنَةُ
يُحَرِّمونهُ
ويُحلِّلونَ عكسَ ذلك
باسمِ النبيِّ مُحَّمدِ
وما كان هكذا
القرآنُ الكريمُ مُنزَّلاً
– ولا هكذا أمرَتْ
شريعةَ أحمدِ !؟
فإذا صَرَخْنا بوجوههِم
يقولون-
لم يَحِنُ المَوعِدُ ؟!
أ يُريدونَ الإستمرارَ بإشباعِ بطونِهم
ومَلأِ جيوبهِم
لِحينِ موعدِ ؟؟؟
اللهمَّ آهدي
هذا الشَّعبَ الحائرَ الخائرَ
وأعِنْ خطواتَ أبنائهِ
الغُرِّ الميامينِ وسَدِّدِ !!
وما أنا إلاّ شاعرٌ حُرٌّ
يَرتجيهِ البؤساءُ
لنُصرةِ الحقِّ المُبينِ
أو للَطمةِ مُعتدي !؟
*رمزي عقراوي
أقولُ لِكُتَلٍ
وأحزابٍ
وميليشياتٍ
يَجرّونَ خلفهُم مساكين
أومُضطّرين أومُتخلفّين
أومُحتاجين أوفاسدين
كَجَرِّ البعيرِ المُقيَّدِ
لقد تَحكّموا بالمُستضعفينَ
وآحتكَروا أنفاسَهُم
فأيّ طريقٍ آخرَ
يسلكهُ المرءُ يُطرَدِ !!
لا يدعون الشعبَ للإصلاحِ
لكنّهُم يضَعون أمام المُصلحين
والكفوئين والمُخلصين
ألفُ سَدٍّ ومَرصَدِ
وكلُّ الذي جاء بهِ
الكِتابُ والسُّنَةُ
يُحَرِّمونهُ
ويُحلِّلونَ عكسَ ذلك
باسمِ النبيِّ مُحَّمدِ
وما كان هكذا
القرآنُ الكريمُ مُنزَّلاً
– ولا هكذا أمرَتْ
شريعةَ أحمدِ !؟
فإذا صَرَخْنا بوجوههِم
يقولون-
لم يَحِنُ المَوعِدُ ؟!
أ يُريدونَ الإستمرارَ بإشباعِ بطونِهم
ومَلأِ جيوبهِم
لِحينِ موعدِ ؟؟؟
اللهمَّ آهدي
هذا الشَّعبَ الحائرَ الخائرَ
وأعِنْ خطواتَ أبنائهِ
الغُرِّ الميامينِ وسَدِّدِ !!
وما أنا إلاّ شاعرٌ حُرٌّ
يَرتجيهِ البؤساءُ
لنُصرةِ الحقِّ المُبينِ
أو للَطمةِ مُعتدي !؟
*رمزي عقراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.