أشياؤك الصُغرى تعذبني
تهوي بي
في براثنِ الذِكرى
أطالعُ جريدتَك مراراً
كلُّ مرةٍ كأنّها الاولى
يستوقِفُني نفسُ الخبرُ
أرى حالَنا فيه
قصيدَ شعرٍ
ورحيلاً قاتلاً
فنجانُ قهوتِك باردٌ
كصقيعِ كانون
ألثُمه مكانَ شفاهِك
يشوبُها رجفةٌ
سكونٌ..صمتٌ
هاتفي ...حتى هو
بلا نبضٍ
كقلبي الذي ماتَ
وهاهي نعوتُه
في جريدتِك
تعلنُ الحدادَ
*لمياء فلاحة
تهوي بي
في براثنِ الذِكرى
أطالعُ جريدتَك مراراً
كلُّ مرةٍ كأنّها الاولى
يستوقِفُني نفسُ الخبرُ
أرى حالَنا فيه
قصيدَ شعرٍ
ورحيلاً قاتلاً
فنجانُ قهوتِك باردٌ
كصقيعِ كانون
ألثُمه مكانَ شفاهِك
يشوبُها رجفةٌ
سكونٌ..صمتٌ
هاتفي ...حتى هو
بلا نبضٍ
كقلبي الذي ماتَ
وهاهي نعوتُه
في جريدتِك
تعلنُ الحدادَ
*لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.