أطلُ من كوةٍ تعبى على قلقي
فلا أرى غير أربابٍ من العلقِ
.
وكنتُ احسبُ ان الموتَ من دمهم
لكنهُ دمُنا يجري على دفقِ
.
قد كنتُ ملتصقاً بالوهمِ دون هدى
وها انا الان حرٌ غير ملتصقِ
.فلا الحياةُ لها ظلٌ على جسدي
ولا الإلهُ لهُ وشمٌ على عُنقي
.
ولستُ اذكرُ ما عانيتَ من غرقٍ
لذا تنفستُ بين اليأسِ والغرقِ
.
ياصاحبُ الخيمةِ الزرقاءِ خُذ بيدي
لخيمةٍ لم ترقْها حُمرةَ الشفقِ
.
ألحدتُ بالنورِ حتى صاحَ ليس انا
آمنتُ بالطينِ حتى قالَ, لم تثقِ
.
وكنتُ وحدي اخوضُ البحرَ متحداً
بنار موتاي حتى ضاقَ بي أفقي
.
وكان ايسرُ ما عانيتُ من وصبٍ
أن الطريقَ اليهِ مُعتمُ النفقِ
.
خُذني اليكَ فبعض الأخذِ دون يدٍ
واكتبْ هواي بلا حبرٍ ولا ورقِ
.
خُذني اليك وعدْ لي بعض ما وهبتْ
هذي الحياةُ الى طينٍ بلا خُلقِ
.
قالوا رأيتَ الذي تهوى فقلتُ لهم
نعم, رأيتُ الذي يمشي على حَدقي
.
كم اعتنقتُ دياناتٍ تفيضُ دماً
حتى اتى من أضاء النور في غسقي
.
وطارَ بي نحو اكوانٍ مُطيّفةٍ
يعيشُ فيها سنى من افضلِ الألقِ
.
أقبّلُ الريحَ كي ترتاحَ جاثمةً
والمسُ البردَ كي ينسابَ في حُرقي
.
وانتشي عارياً من دون اغطيةٍ
حتى كأني اشتُ اللومَ عن نزقي
.
كل الفراشاتِ تهوي الان في جسدي
كل العطورِ تهيمُ اليومَ في عبقي
.
انا الإله الذي لاشئ يذكرني
إلا ويذكرُ بعدي سورةَ الفلقِ
فلا أرى غير أربابٍ من العلقِ
.
وكنتُ احسبُ ان الموتَ من دمهم
لكنهُ دمُنا يجري على دفقِ
.
قد كنتُ ملتصقاً بالوهمِ دون هدى
وها انا الان حرٌ غير ملتصقِ
.فلا الحياةُ لها ظلٌ على جسدي
ولا الإلهُ لهُ وشمٌ على عُنقي
.
ولستُ اذكرُ ما عانيتَ من غرقٍ
لذا تنفستُ بين اليأسِ والغرقِ
.
ياصاحبُ الخيمةِ الزرقاءِ خُذ بيدي
لخيمةٍ لم ترقْها حُمرةَ الشفقِ
.
ألحدتُ بالنورِ حتى صاحَ ليس انا
آمنتُ بالطينِ حتى قالَ, لم تثقِ
.
وكنتُ وحدي اخوضُ البحرَ متحداً
بنار موتاي حتى ضاقَ بي أفقي
.
وكان ايسرُ ما عانيتُ من وصبٍ
أن الطريقَ اليهِ مُعتمُ النفقِ
.
خُذني اليكَ فبعض الأخذِ دون يدٍ
واكتبْ هواي بلا حبرٍ ولا ورقِ
.
خُذني اليك وعدْ لي بعض ما وهبتْ
هذي الحياةُ الى طينٍ بلا خُلقِ
.
قالوا رأيتَ الذي تهوى فقلتُ لهم
نعم, رأيتُ الذي يمشي على حَدقي
.
كم اعتنقتُ دياناتٍ تفيضُ دماً
حتى اتى من أضاء النور في غسقي
.
وطارَ بي نحو اكوانٍ مُطيّفةٍ
يعيشُ فيها سنى من افضلِ الألقِ
.
أقبّلُ الريحَ كي ترتاحَ جاثمةً
والمسُ البردَ كي ينسابَ في حُرقي
.
وانتشي عارياً من دون اغطيةٍ
حتى كأني اشتُ اللومَ عن نزقي
.
كل الفراشاتِ تهوي الان في جسدي
كل العطورِ تهيمُ اليومَ في عبقي
.
انا الإله الذي لاشئ يذكرني
إلا ويذكرُ بعدي سورةَ الفلقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.