الصفحات

تبخر ــ قصة قصيرة جدا ...**رائد العمري

دخلت إليه تحمل ما تبقى من رذاذ الفرح، وعدته بأن ترويه وأن تغسله مما غلّف قلبه من حزن، نار شمسها كانت تَحُول بينه وبين تحقيق المنى، كلما نظر إليها لامتهُ على تضييعه للفرصة..

*رائد العمري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.