من خيمة في يباب الفكر تنتصب
شهد القصيدة يصفو ثم يلتهب
وتنحني الصورة الأولى على شفتي
لغزا يلاعبه السحر الذي سكبوا
ياجدول الخلد في أعماق قافلتي
ضاعت قوافيك والأغيار كم شربوا
من عين قافية نشوى تمد يدا
وترتجي نور من غنوا ومن طربوا
فلا الفرزدق تشجيها منازله
ولا جرير لديها عازف طرب
ياجدول النور في أفياء غربتنا
ماتت على بابك الأعراب والعرب
وشيبتك أهازيج منمقة
وغالك القوم والأعداء والتعب
وصال تحت رمال الغرب مبتهجا
ماء عذوبته الشهاء كم نهبوا
والراقصون على رأس الذبيح همو
يبكون يحيي وفي أعماقهم كذب
ياجدول الخلد خذني بات يفجعني
ماحدث القوم ..ماقالوا وما كتبوا
وبات صوتي مشنوقا بلا سبب
وهل لهذا الردى ياسيدي سبب
كانوا وربهم تمر فإن سغبوا
قاموا إليه فما أعياهم سغب
ياجدول الخلد ياطهرا تأبطه
رمل الدجاجلة الأغراب والحطب
خذني إليك برغم القهر يحضنني
جفاف ثغرك والأرزاء والنوب
فالعيش في ظلك المبتور ينعشني
والعيش في ظلهم ياسيدي نصب
شهد القصيدة يصفو ثم يلتهب
وتنحني الصورة الأولى على شفتي
لغزا يلاعبه السحر الذي سكبوا
ياجدول الخلد في أعماق قافلتي
ضاعت قوافيك والأغيار كم شربوا
من عين قافية نشوى تمد يدا
وترتجي نور من غنوا ومن طربوا
فلا الفرزدق تشجيها منازله
ولا جرير لديها عازف طرب
ياجدول النور في أفياء غربتنا
ماتت على بابك الأعراب والعرب
وشيبتك أهازيج منمقة
وغالك القوم والأعداء والتعب
وصال تحت رمال الغرب مبتهجا
ماء عذوبته الشهاء كم نهبوا
والراقصون على رأس الذبيح همو
يبكون يحيي وفي أعماقهم كذب
ياجدول الخلد خذني بات يفجعني
ماحدث القوم ..ماقالوا وما كتبوا
وبات صوتي مشنوقا بلا سبب
وهل لهذا الردى ياسيدي سبب
كانوا وربهم تمر فإن سغبوا
قاموا إليه فما أعياهم سغب
ياجدول الخلد ياطهرا تأبطه
رمل الدجاجلة الأغراب والحطب
خذني إليك برغم القهر يحضنني
جفاف ثغرك والأرزاء والنوب
فالعيش في ظلك المبتور ينعشني
والعيش في ظلهم ياسيدي نصب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.