الصفحات

إبليس ! .... * عبدالمعين زيتون


جاء على عجل وقد أنبئ بجلسة امتحانية مفاجئة ..
التحق بركن هادئ تسربل بأضواء لطيفة في مقهى وسط العاصمة ..
جلس بأدب كتلميذ نجيب حبس عنهما صوت أنفاسه ..
وأصغى باهتمام بالغ ..
- امرأتان كانتا تدبران مكيدة !.



 عبدالمعين زيتون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.