●.....
ماذا،
إذا اختلفتْ سماؤُكْ.
وقسا عليها أصدقاؤُكْ.
وتقاسموها،
مثل حلوى قبل
أن يدنو مساؤُكْ.
وتبادلوا
الأدوارَ فيها دون
أن يدري هواؤُكْ.
●
ماذا،
إذا كسروا رجاءَكَ،
غِيْلَةً، وبكى رجاؤُكْ.
وحملتَهُم
رغم الأسى، وتَنزُُ
في الرُجوى دماؤُكْ.
لا أنتَ بعتَهُمو،
ولا هم سوف يكفيهم،
شراؤُكْ.
●
ماذا،
إذا احتاجوا قميصَكَ،
مرّةً، وأتى شتاؤُكْ.
وتناولوهُ،
لَقِيَّةً كبرى، ودفَّأهُمْ
رِداؤُكْ.
تكفيهُمو،
شرَّ الطُريقِ، وليس
يكفيهِمْ عراؤُكْ.
●
ماذا،
إذا اختلجَ النّداءُ، وعَمَّ
في الدّنيا نداؤُكْ.
والرّيحُ قاسيةٌ،
وفي عينيكَ وهجُكَ،
واحتفاؤُكْ.
لا دمعةٌ تُرجى،
ولا يُرجى مع البلوى،
بكاؤُكْ.
●
ماذا،
إذا اتّفقوا عليكَ،
وماجَ حولكَ أدعياؤُكْ.
وجَرَوْا، تماماً،
عكس ما تجري، وما يجري
دُعاؤُكْ.
كلٌّ لهُ أمرٌ،
وغايتُهُمْ سماؤُكَ،
أو.. سماؤُكْ.
●
ماذا،
وقد ألقَوْكَ في جبٍّ،
وأوشكَهُمْ عِشاؤُكْ.
ولفَرطِ،
ما دِيْسَتْ كرامتُهُمْ،
وأزعجهُمْ هناؤُكْ.
حشدوا،
سوادَ وجوهِهم وقلوبِهم،
وبدا عَناؤُكْ.
●
ومضيتَ،
يدفقُ بالمخبّةِ صافياً،
في الوِدِّ ماؤُكْ.
تظما،
وتعرى ثمَّ تظما،
ثمّ يقتلهُم نقاؤُكْ.
كلٌّ لهُ سيفٌ،
ولكنْ سوف يُثْلِمُها،
مَضاؤُكْ.
●
لم تنطفِئْ قمراً،
ولم يُدرِكْكَ في الجبِّ،
انطفاؤُكْ.
يخفى،
ضياءُ نهارِهم فيهِمْ،
ولا يخفى ضياؤُكْ.
وتقومُ،
رغم الحيفِ يا وطني،
ويسقطُ (أعدقاؤُكْ).
●
يكفيكَ،
أنّكَ ما انحنَيْتَ،
وقابَ جرحِكَ، كربلاؤُكْ.
يكفيكَ،
أنّكَ واقفٌ، وعلى
مدارجِنا إباؤُكْ.
يا شمسَ روحِ اللهِ،
ينهضُ في مداها
أوفياؤُكْ.
●
قدّاسُ وجهِكَ
آيةٌ يحمي سناها،
أولياؤُكْ.
وثراكَ،
سِرّانيَُةٌ وقفتْ عليها،
أنبياؤُكْ.
الأرضُ،
كالحةُ الحنينِ، وأنتَ
ساطعةٌ سماؤُكْ.
●
باقٍ،
وشمسُكَ كبرياؤُكْ.
والهامةُ الفصحى لواؤُكْ.
وسناءُ،
مجدِ الذّاهبينَ إلى العُلا
زُمَراً، سناؤُكْ.
وتظلُّ،
يا وطني عزيزاً، مثلما
المولى يشاؤُكْ.
●..........
ماذا،
إذا اختلفتْ سماؤُكْ.
وقسا عليها أصدقاؤُكْ.
وتقاسموها،
مثل حلوى قبل
أن يدنو مساؤُكْ.
وتبادلوا
الأدوارَ فيها دون
أن يدري هواؤُكْ.
●
ماذا،
إذا كسروا رجاءَكَ،
غِيْلَةً، وبكى رجاؤُكْ.
وحملتَهُم
رغم الأسى، وتَنزُُ
في الرُجوى دماؤُكْ.
لا أنتَ بعتَهُمو،
ولا هم سوف يكفيهم،
شراؤُكْ.
●
ماذا،
إذا احتاجوا قميصَكَ،
مرّةً، وأتى شتاؤُكْ.
وتناولوهُ،
لَقِيَّةً كبرى، ودفَّأهُمْ
رِداؤُكْ.
تكفيهُمو،
شرَّ الطُريقِ، وليس
يكفيهِمْ عراؤُكْ.
●
ماذا،
إذا اختلجَ النّداءُ، وعَمَّ
في الدّنيا نداؤُكْ.
والرّيحُ قاسيةٌ،
وفي عينيكَ وهجُكَ،
واحتفاؤُكْ.
لا دمعةٌ تُرجى،
ولا يُرجى مع البلوى،
بكاؤُكْ.
●
ماذا،
إذا اتّفقوا عليكَ،
وماجَ حولكَ أدعياؤُكْ.
وجَرَوْا، تماماً،
عكس ما تجري، وما يجري
دُعاؤُكْ.
كلٌّ لهُ أمرٌ،
وغايتُهُمْ سماؤُكَ،
أو.. سماؤُكْ.
●
ماذا،
وقد ألقَوْكَ في جبٍّ،
وأوشكَهُمْ عِشاؤُكْ.
ولفَرطِ،
ما دِيْسَتْ كرامتُهُمْ،
وأزعجهُمْ هناؤُكْ.
حشدوا،
سوادَ وجوهِهم وقلوبِهم،
وبدا عَناؤُكْ.
●
ومضيتَ،
يدفقُ بالمخبّةِ صافياً،
في الوِدِّ ماؤُكْ.
تظما،
وتعرى ثمَّ تظما،
ثمّ يقتلهُم نقاؤُكْ.
كلٌّ لهُ سيفٌ،
ولكنْ سوف يُثْلِمُها،
مَضاؤُكْ.
●
لم تنطفِئْ قمراً،
ولم يُدرِكْكَ في الجبِّ،
انطفاؤُكْ.
يخفى،
ضياءُ نهارِهم فيهِمْ،
ولا يخفى ضياؤُكْ.
وتقومُ،
رغم الحيفِ يا وطني،
ويسقطُ (أعدقاؤُكْ).
●
يكفيكَ،
أنّكَ ما انحنَيْتَ،
وقابَ جرحِكَ، كربلاؤُكْ.
يكفيكَ،
أنّكَ واقفٌ، وعلى
مدارجِنا إباؤُكْ.
يا شمسَ روحِ اللهِ،
ينهضُ في مداها
أوفياؤُكْ.
●
قدّاسُ وجهِكَ
آيةٌ يحمي سناها،
أولياؤُكْ.
وثراكَ،
سِرّانيَُةٌ وقفتْ عليها،
أنبياؤُكْ.
الأرضُ،
كالحةُ الحنينِ، وأنتَ
ساطعةٌ سماؤُكْ.
●
باقٍ،
وشمسُكَ كبرياؤُكْ.
والهامةُ الفصحى لواؤُكْ.
وسناءُ،
مجدِ الذّاهبينَ إلى العُلا
زُمَراً، سناؤُكْ.
وتظلُّ،
يا وطني عزيزاً، مثلما
المولى يشاؤُكْ.
●..........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.