دائما كان لون الاحلام أخضر
و السماء زرقاوية اللحاف.
كنت كلما اخذني الصمت
أنقاد الى عملي القسري
فأنا من عليه أن يتنفس ليبق على قيد الموت المؤجل.
الآن نفذ رصيدي من الفرح الموارب.
فالزرقة في الأعلى كشفت عن سواد أعظم
و لا أعتقد ولو لرشفة
أن السماء مازالت صالحة للأحلام.
الملوحة وصلت هناك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.