وهو نوع خاص في الكتابة السردية .....يتم فيه الإهداء إلى روح والدها رحمه الله في ذكرى عامين على وفاته 14/04/16.. وإلى أولادها وأحبائها أصدقائها والجميع.
يستهل الكتاب بكلماته
الآن وفقط الآن يحق لك أن تقرأ معي..
الوقت الساعة الثانية عشر (ليلا) المكان غرفتي في الطابق الثاني في شارع لومومبا في "لايبزج " ، أجلس وحدي أقلب صفحات الجريدة التي وصلتني اليوم في الصباح ولم يكن لدي الوقت الكاف سوى الآن لأتصفحها، أنني كما تعلم منهمك في الدراسة والآن بعد أن أنهيت العمل البيتي جلست لأتصفح جريدتنا الغراء .....تقول الكاتبة انتصار فيه:(في هذا الكتاب وجدت أن أضع بين أيديكم حكاية الحب والصداقة وأقرأكم سلام الأبوة ، سأحدثكم عن حسن المعاملة والدين وعن حياة الإنسانية ما فيها من الألم والفرح ، الطفولة والعلم.. في هذا الكتاب ربما تكون قد مررت أنت فيه ببصمة ، ببسمة، بلمحة أو كلمة ..) ستجدون في هذه القصة نوعا آخرا جديدا من القلم في السرد والكتابة النثرية ، قصائد وقصص قصيرة جدا ورسائل بات عمرها عقود ...
يسلم اديكي خيتا على هالذكرى الحلوة من أثر والدنا الغالي رحمه الله واسكنه فسيح جناته آمين
ردحذف