نامت ولكن أغصانها ظلت مفتوحة للرياح
لألف ألف عاصفة قادمة وألف احتمال
أتراه يقتلها الحنين متمردا داخل كونها الصغير
أم تراها تعبر المدى لتخنق في الرمال........
ماذا لو لفظت آخر أنفاسها على قارعة الوجع .....
من سيواري ذاك الجسد المبعثر في طرقات الحياة ....
مكثت أمام عرافتي الثكلى وعلى فمي قيثارة
في داخلي عواصف وعواطف وبحة السؤال
قدمت قرباني لها
فما تحرك رمشها
ومضيت ألهث في الدروب باحثة بين الظلال
أتراه يأزف موعد لقائنا الشريد .....أترى الفرح يمر بكل حرائق الانكسار في صحراء عمري الذي تسولته أرغفة الخبز و.......
وتحجرت دمعة السنونو في مدائن الجليد
وانداح القمر سكرانا يقطعني يقطع آخر شريان يربط روحي بهذا الكون العاصف البليد
مشيت أحمل داخلي وجع مابقي من رفات الإقحوان
وأبيع في تلك الدروب المغلقة وجعي وبعضا من طيوب
عرافتي تنهال بسياط دمعها فتضيع خارطة الكثبان
وتموء قطة محبوسة في قمم النسيان
وأسير أنزف الآهات وأدفن في بحار العجز قلاع الهذيان
روعة محمد وليد عبارة
سوربة
لألف ألف عاصفة قادمة وألف احتمال
أتراه يقتلها الحنين متمردا داخل كونها الصغير
أم تراها تعبر المدى لتخنق في الرمال........
ماذا لو لفظت آخر أنفاسها على قارعة الوجع .....
من سيواري ذاك الجسد المبعثر في طرقات الحياة ....
مكثت أمام عرافتي الثكلى وعلى فمي قيثارة
في داخلي عواصف وعواطف وبحة السؤال
قدمت قرباني لها
فما تحرك رمشها
ومضيت ألهث في الدروب باحثة بين الظلال
أتراه يأزف موعد لقائنا الشريد .....أترى الفرح يمر بكل حرائق الانكسار في صحراء عمري الذي تسولته أرغفة الخبز و.......
وتحجرت دمعة السنونو في مدائن الجليد
وانداح القمر سكرانا يقطعني يقطع آخر شريان يربط روحي بهذا الكون العاصف البليد
مشيت أحمل داخلي وجع مابقي من رفات الإقحوان
وأبيع في تلك الدروب المغلقة وجعي وبعضا من طيوب
عرافتي تنهال بسياط دمعها فتضيع خارطة الكثبان
وتموء قطة محبوسة في قمم النسيان
وأسير أنزف الآهات وأدفن في بحار العجز قلاع الهذيان
روعة محمد وليد عبارة
سوربة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.