جئْنا إِلى الَحَياهَ وَليِسَ بِإيَديِنا اِلإختيارْ
---------
وفى الرحيل تُسَْلِمْ اَرْواَحنَا لِلْوَاحِدْ الَقهَارْ
------------
وإنْ تَستَغِيث جَوارِحَنا مِن هَفواتِناَ فَنُبْتلَِى
وَلا نَدْرِى َاهَُواَ نَذيِرٌُ
أمْ هُو إ نذارْ
-------------
وَمَا َبيِن اَلمَجِيىْء وَالَرحِيل قِصْةً كَتبَتْ نِهَايَتَها
اَلاقْدَارْ
-------------
َمنْ قَام بِبِطُولَتَهَا اَلانْسَان وَتقَاسَمتَ بَينِنا الاَدْوَارْ
------------
مَنْ قاَم بِدَوُر الَظَالِمْ فَقَدْ تناسى ان الظلم ظلمات وإنه فى إختبارْ
-------------
وَمَنْ قَاَمَ بِدَوْرِ اَلْمُتَكَبِرْ وَغَفِلَ أَنَ اَلْعَظَمَهَ وَالْكِبْرِيَاَءْ
رِدَاَءْ اَلْوَاَحِدْ اَلْجَبَاَرْ
--------------
َومَنْ قاَمَ بِدَور اَكِل الرِبَا اَلا يَعْرِف انْ النَاَِر لهُ فى إِنْتَظَارْ
---------------
ومَنْ قَامَ بِدَور القَاتِل فقد إِخْتَاَرَ لِنَفْسِهِ اَلْهَمَ َواَلْغَمْ
اَلاَ لَهُ فَى قَابيِل إِعْتبَارْ
--------------
وَيُوَسْوسُ الشَيْطَانُ بهِمْزِهِ وَلَمْزِهِ فَيُزَيِن لِكُلٍ مِنْا
الَمعْصِيه لِلاْسْتمْرارْ
-------------
فَيقْرأْ لكُلٍ مِنْا الِسيِنَاْريُو وَيُحَفظْهُ دَوْرَهُ لِيَقُوم
بِه بِاقْتِدَارْ
--------------
فَيُصَفِقْ لِمَِنْ أَدَىَ اَلمَطْلُوُب مِنْهُ بِبَراعةٍ
حَتَى وَإِنْ كَانَ اَلدَوَر إِنْْتحَارْ
-----------------
وَمِنَا منْ يَقُوم بِدَورِ اَلزَانِى اَلاَ تَعْلَمُ يَا َمنْ زَنَيِتَ اَنَ اَلَسمَاءَ
مِنَ فِعْلَتكَ فَىِ غَضَبٍ وَإَعْصَار ْ
---------------
وَانَ َزَوْجَاتَكْ مَنَ اَلحُورِِ قَدْ اَدَاَرتْ وَجْهَهَا عَنْكَ بِاسَفٍ وَإعْتذَار
-----------------
وَمِنْاَ مَنْ قَامَ بِدَوْراَلسِارِقْ بِالْليِلِ وَيُمَثِلْ دَوَر اَلامِيَنَ بِالْنَهَارْ
------------------
اَلايَعْلمْ اَنَ الله يَرَىَ وَهُوَ اَلْمُطَلِعُ عَلىَ اَلاَسْرَاَرْ
----------------
وَمِنْا مَنْ يَقُوَم بِدَور اَلْوَاعِظْ لَِلنَاِسِ وَفِى اَلخَفَاءِ
يَفْعَلْ مَا َلاَ تَفْعَلهُ اََلشَيَاطِيِنَ
َواَلاَشْرَاَرْ
-----------------
َومِناَ مَنْ َلزِمَ اَلْهُدَىَ فََزادَهُ الله هَُدَىَ وَاَضَاءَ لَهُ نُوَر اَلْدُجَىَ
وَكَانَ اَلَشَيِطَانَ مِنْهُ فَِى فِرَارْ
-----------------
فَسَعِدَ بِنُوِر اَلْرِضَا وَزَاَدَهُ الله ِرضَا فَاْصْبَحَ مِنِ اَلاَحْرَارْ
-----------------
لاَ يَرْدَخْ لِلْرَزِيِلَه--- فَكَانَتْ بُطُولَتُهُ جَمِيلَه
َوعِنْدَ اَلرَحِيل َتتَلَقَاهُ اَلْمَلاَئِكَه
بِسرُورٍ وَافْتِخَارْ
---------------
فَيَارَبِىِ حُسنَ الَخِتَام
هِىَ دَعْوَتىِ فَىِ كُلِ اَلاَيَامَ
وَانْ تُدْخِلَنَا اَلْجَنْهَ َداَرَ اَلْسَلاَمْ
فَهِىِ نِعْمَ اَلْدَارْ,
---------------
محمد ابو بكر
---------
وفى الرحيل تُسَْلِمْ اَرْواَحنَا لِلْوَاحِدْ الَقهَارْ
------------
وإنْ تَستَغِيث جَوارِحَنا مِن هَفواتِناَ فَنُبْتلَِى
وَلا نَدْرِى َاهَُواَ نَذيِرٌُ
أمْ هُو إ نذارْ
-------------
وَمَا َبيِن اَلمَجِيىْء وَالَرحِيل قِصْةً كَتبَتْ نِهَايَتَها
اَلاقْدَارْ
-------------
َمنْ قَام بِبِطُولَتَهَا اَلانْسَان وَتقَاسَمتَ بَينِنا الاَدْوَارْ
------------
مَنْ قاَم بِدَوُر الَظَالِمْ فَقَدْ تناسى ان الظلم ظلمات وإنه فى إختبارْ
-------------
وَمَنْ قَاَمَ بِدَوْرِ اَلْمُتَكَبِرْ وَغَفِلَ أَنَ اَلْعَظَمَهَ وَالْكِبْرِيَاَءْ
رِدَاَءْ اَلْوَاَحِدْ اَلْجَبَاَرْ
--------------
َومَنْ قاَمَ بِدَور اَكِل الرِبَا اَلا يَعْرِف انْ النَاَِر لهُ فى إِنْتَظَارْ
---------------
ومَنْ قَامَ بِدَور القَاتِل فقد إِخْتَاَرَ لِنَفْسِهِ اَلْهَمَ َواَلْغَمْ
اَلاَ لَهُ فَى قَابيِل إِعْتبَارْ
--------------
وَيُوَسْوسُ الشَيْطَانُ بهِمْزِهِ وَلَمْزِهِ فَيُزَيِن لِكُلٍ مِنْا
الَمعْصِيه لِلاْسْتمْرارْ
-------------
فَيقْرأْ لكُلٍ مِنْا الِسيِنَاْريُو وَيُحَفظْهُ دَوْرَهُ لِيَقُوم
بِه بِاقْتِدَارْ
--------------
فَيُصَفِقْ لِمَِنْ أَدَىَ اَلمَطْلُوُب مِنْهُ بِبَراعةٍ
حَتَى وَإِنْ كَانَ اَلدَوَر إِنْْتحَارْ
-----------------
وَمِنَا منْ يَقُوم بِدَورِ اَلزَانِى اَلاَ تَعْلَمُ يَا َمنْ زَنَيِتَ اَنَ اَلَسمَاءَ
مِنَ فِعْلَتكَ فَىِ غَضَبٍ وَإَعْصَار ْ
---------------
وَانَ َزَوْجَاتَكْ مَنَ اَلحُورِِ قَدْ اَدَاَرتْ وَجْهَهَا عَنْكَ بِاسَفٍ وَإعْتذَار
-----------------
وَمِنْاَ مَنْ قَامَ بِدَوْراَلسِارِقْ بِالْليِلِ وَيُمَثِلْ دَوَر اَلامِيَنَ بِالْنَهَارْ
------------------
اَلايَعْلمْ اَنَ الله يَرَىَ وَهُوَ اَلْمُطَلِعُ عَلىَ اَلاَسْرَاَرْ
----------------
وَمِنْا مَنْ يَقُوَم بِدَور اَلْوَاعِظْ لَِلنَاِسِ وَفِى اَلخَفَاءِ
يَفْعَلْ مَا َلاَ تَفْعَلهُ اََلشَيَاطِيِنَ
َواَلاَشْرَاَرْ
-----------------
َومِناَ مَنْ َلزِمَ اَلْهُدَىَ فََزادَهُ الله هَُدَىَ وَاَضَاءَ لَهُ نُوَر اَلْدُجَىَ
وَكَانَ اَلَشَيِطَانَ مِنْهُ فَِى فِرَارْ
-----------------
فَسَعِدَ بِنُوِر اَلْرِضَا وَزَاَدَهُ الله ِرضَا فَاْصْبَحَ مِنِ اَلاَحْرَارْ
-----------------
لاَ يَرْدَخْ لِلْرَزِيِلَه--- فَكَانَتْ بُطُولَتُهُ جَمِيلَه
َوعِنْدَ اَلرَحِيل َتتَلَقَاهُ اَلْمَلاَئِكَه
بِسرُورٍ وَافْتِخَارْ
---------------
فَيَارَبِىِ حُسنَ الَخِتَام
هِىَ دَعْوَتىِ فَىِ كُلِ اَلاَيَامَ
وَانْ تُدْخِلَنَا اَلْجَنْهَ َداَرَ اَلْسَلاَمْ
فَهِىِ نِعْمَ اَلْدَارْ,
---------------
محمد ابو بكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.