هو طبيب وكاتب فلسطيني ولد في سنة ١٩٤٢م في بيت ساحور
تخرج من مدرسة بيت لحم الثانوية عام ١٩٦٢-١٩٦٣، التحقتٌ بكلية طب جامعة عين شمس بالقاهرة، تخرج طبيبا وجراحا عام ١٩٦٩.
خدم مدة عام سنة امتياز في مستشفيات القاهرة خاصة في قسم الأمراض الجلدية.
عين عام ١٩٧٠ حتى نهاية عام ١٩٧٢ مديرا لمستشفى أريحا ومديراً لدائرة الصحة فيها.
منذ أيام الطفولة مارس الكتابة الأدبية منذ عام ١٩٥٧ في جريدة المساء، جريدة الشعب وجريدة الجهاد.
عاد إلى الكتابة الأدبية عام ١٩٧٥، شارك مع آخرين في تأسيس اتحاد الكتاب الفلسطينيين عام ١٩٨٠.
تم اعتقاله بين عامي ١٩٨٩ – ١٩٩٠ بتهمة قيادة العصيان الضرائبي بمدينة بيت ساحور.
حصل على براءة اختراع لمرض الصدفية والاكزيما وغيرها من الامراض الجلدية عام ١٩٩٧.
كانت له زاوية اسبوعية في جريدة الفجر منذ عام ١٩٧٦ وحتى اغلاق الجريدة عام ١٩٩٤ بعنوان حديث الجرح.
كانت له زاوية يومية بجريدة الأقصى بعنوان "حديث الوطن" التي صدرت مع قدوم السلطة الوطنية عام ١٩٩٤ واستمرت لمدة عام حتى اغلاق الجريدة.
كان له برنامج يومي "شعر وموسيقى" في اذاعة صوت فلسطين بعنوان "صلوات في محراب الوطن" وستمر لمدة عام كامل ١٩٩٤-١٩٩٥.
عضو الامانة العامة لاتحاد الكتاب والادباء الفلسطينيين.
مؤسس اتحاد الخدمات الطبية لفتح منذ عام ١٩٨٤ بالضفة الغربية.
امين سر المكتب الحركي للاطباء منذ عام ١٩٩٨– ٢٠٠٦.
رئيس المنتدى الثقافي الابداعي في محافظة بيت لحم.
منسق منتدى رواد حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح في محافظة بيت لحم.
مقرر دائرة الشؤون المسيحية في العلاقات الخارجية لفتح.
عضو مؤتمر حركة فتح السادس ٢٠٠٩.
حصل على عدة جوائز أدبية في الشعر والنقد الأدبي أهمها:
جائزة راشد حسين في النقد الأدبي عام ١٩٩١ حيث فاز بالمرتبة الأولى على مستوى الوطن العربي.
جائزة توفيق زياد في النقد الأدبي عام ٢٠٠٠ عى مستوى فلسطين.
حصل على أفضل عمل عربي في المهرجان الأردني الثامن لأغنية الطفل العربي عام ٢٠٠٢ عن كلمات قصيدة "طفولتي".
فاز بالجائزة الأولى عن ادب السجون والمعتقلات في قصيدة شعرية على مستوى فلسطين عام ٢٠٠٥.
صدر له الدراسات النقدية التالية
الصورة الشعرية الحديثة عام ١٩٨٣
الظاهرة الابداعية في الشعر الفلسطيني الحديث ١٩٩٤
الظاهرة الابداعية في شعر راشد حسين ١٩٩٥
الأسطورة والتراث في الشعر الفلسطيني الحديث ١٩٩٦
الرسالة الشعرية الفلسطينية ما بين الدين والقومية ٢٠٠٠
تحت المجهر الأدبي - ٢٠٠٤
أوجه التحليل الشعري داخل القصيدة الحديثة- ٢٠١٠
كما صدر له عدة دواوين شعرية ومسرحيات شعرية وأدب معتقلات وأدب صحافة عددها يتجاوز الـ ١٥ كتابا عدا الدراسة النقدية.
جمرات متوقدة في أرض الاشجان – شعر – ١٩٨٠
سر الفداء – مسرحية شعرية – ١٩٨٣
أيا قدس انت الخيار – شعر – ١٩٨٥
حديث الجرح – أدب صحافة – ١٩٨٨
أناشيد البرق والاطفال والحجارة – شعر – ١٩٩٠
عندما تتكلم الحجارة – شعر – ١٩٩٠
ديمومة البقاء – شعر – ١٩٩١
رضعنا المجد دينا – شعر (أدب المعتقلات) – ١٩٩١
رسائل تخترق الأسلاك الشائكة – ١٩٩٢
لم الانكسار رغيفي الوحيد – شعر – ١٩٩٤
عش الروح – شعر – ٢٠٠٠
شك اليقين – شعر – ٢٠٠٢
الاوذيسة الفلسطينية – أدب – ٢٠٠٣
ما تزال يدي تدق أبوابك – ٢٠٠٩
ما زال يغسلنا الرحيل – ٢٠١٣
تخرج من مدرسة بيت لحم الثانوية عام ١٩٦٢-١٩٦٣، التحقتٌ بكلية طب جامعة عين شمس بالقاهرة، تخرج طبيبا وجراحا عام ١٩٦٩.
خدم مدة عام سنة امتياز في مستشفيات القاهرة خاصة في قسم الأمراض الجلدية.
عين عام ١٩٧٠ حتى نهاية عام ١٩٧٢ مديرا لمستشفى أريحا ومديراً لدائرة الصحة فيها.
منذ أيام الطفولة مارس الكتابة الأدبية منذ عام ١٩٥٧ في جريدة المساء، جريدة الشعب وجريدة الجهاد.
عاد إلى الكتابة الأدبية عام ١٩٧٥، شارك مع آخرين في تأسيس اتحاد الكتاب الفلسطينيين عام ١٩٨٠.
تم اعتقاله بين عامي ١٩٨٩ – ١٩٩٠ بتهمة قيادة العصيان الضرائبي بمدينة بيت ساحور.
حصل على براءة اختراع لمرض الصدفية والاكزيما وغيرها من الامراض الجلدية عام ١٩٩٧.
كانت له زاوية اسبوعية في جريدة الفجر منذ عام ١٩٧٦ وحتى اغلاق الجريدة عام ١٩٩٤ بعنوان حديث الجرح.
كانت له زاوية يومية بجريدة الأقصى بعنوان "حديث الوطن" التي صدرت مع قدوم السلطة الوطنية عام ١٩٩٤ واستمرت لمدة عام حتى اغلاق الجريدة.
كان له برنامج يومي "شعر وموسيقى" في اذاعة صوت فلسطين بعنوان "صلوات في محراب الوطن" وستمر لمدة عام كامل ١٩٩٤-١٩٩٥.
عضو الامانة العامة لاتحاد الكتاب والادباء الفلسطينيين.
مؤسس اتحاد الخدمات الطبية لفتح منذ عام ١٩٨٤ بالضفة الغربية.
امين سر المكتب الحركي للاطباء منذ عام ١٩٩٨– ٢٠٠٦.
رئيس المنتدى الثقافي الابداعي في محافظة بيت لحم.
منسق منتدى رواد حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح في محافظة بيت لحم.
مقرر دائرة الشؤون المسيحية في العلاقات الخارجية لفتح.
عضو مؤتمر حركة فتح السادس ٢٠٠٩.
حصل على عدة جوائز أدبية في الشعر والنقد الأدبي أهمها:
جائزة راشد حسين في النقد الأدبي عام ١٩٩١ حيث فاز بالمرتبة الأولى على مستوى الوطن العربي.
جائزة توفيق زياد في النقد الأدبي عام ٢٠٠٠ عى مستوى فلسطين.
حصل على أفضل عمل عربي في المهرجان الأردني الثامن لأغنية الطفل العربي عام ٢٠٠٢ عن كلمات قصيدة "طفولتي".
فاز بالجائزة الأولى عن ادب السجون والمعتقلات في قصيدة شعرية على مستوى فلسطين عام ٢٠٠٥.
صدر له الدراسات النقدية التالية
الصورة الشعرية الحديثة عام ١٩٨٣
الظاهرة الابداعية في الشعر الفلسطيني الحديث ١٩٩٤
الظاهرة الابداعية في شعر راشد حسين ١٩٩٥
الأسطورة والتراث في الشعر الفلسطيني الحديث ١٩٩٦
الرسالة الشعرية الفلسطينية ما بين الدين والقومية ٢٠٠٠
تحت المجهر الأدبي - ٢٠٠٤
أوجه التحليل الشعري داخل القصيدة الحديثة- ٢٠١٠
كما صدر له عدة دواوين شعرية ومسرحيات شعرية وأدب معتقلات وأدب صحافة عددها يتجاوز الـ ١٥ كتابا عدا الدراسة النقدية.
جمرات متوقدة في أرض الاشجان – شعر – ١٩٨٠
سر الفداء – مسرحية شعرية – ١٩٨٣
أيا قدس انت الخيار – شعر – ١٩٨٥
حديث الجرح – أدب صحافة – ١٩٨٨
أناشيد البرق والاطفال والحجارة – شعر – ١٩٩٠
عندما تتكلم الحجارة – شعر – ١٩٩٠
ديمومة البقاء – شعر – ١٩٩١
رضعنا المجد دينا – شعر (أدب المعتقلات) – ١٩٩١
رسائل تخترق الأسلاك الشائكة – ١٩٩٢
لم الانكسار رغيفي الوحيد – شعر – ١٩٩٤
عش الروح – شعر – ٢٠٠٠
شك اليقين – شعر – ٢٠٠٢
الاوذيسة الفلسطينية – أدب – ٢٠٠٣
ما تزال يدي تدق أبوابك – ٢٠٠٩
ما زال يغسلنا الرحيل – ٢٠١٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.