ما أحلى أن نعيش في خير و سلام ...
رمزنا القومي و نشيدنا الوطني في هذا الكوكب ...
طفل حتى في أدبي العجائبي إذ تستقبلُك ( أليس) لتدخل بك في كوّةِ السِّحر من نصوصي ، فإذا بك في عالم آخر حيث الكلمة العليا للورود العملاقة و الحلوى الضخمة .... هنا في بلاد العجائب من نصوصي حيث يضمحل الشر و يختفي ، ثم يتعاظم الخير و يرتقي ،
هنا حيث أبطال رواياتي من الأرانب و الغزلان و الدببة و المهور و الزهور ... هنا في رواياتي حيث لا وجود لرجال السياسة و لا لرجال الدين .... إذ مسحتُهم بمنديلي المعطّر بشذى الحب و المساواة ...
في مدن حروفي العجائبية حيث بالكاد تستطيع المشي بين أكداس الألوان و أبنية الحلوى البلاغيّة و نوافير العصائر الأدبية و شوارع الشوكولاتة و البسابيس و غزل البنات.
هنا حيث أرحل بك في عالم من سلام و أطياف تتموّج دلعاً و طفولة و لامنطقيّة .... ثم لأحكي لك في مقالاتي العجائبية قصص ما قبل النوم ، ثم لأسلّم جفنيك إلى نوم في استعاراتي عميق.
أنا إلى الآن طفل في كل كتاباتي لذلك أخاطب في نصوصي البشر بعيداً عن أديانهم و أعراقهم ، فلا أعترف بكائنات مسيحية و لا كائنات مسلمة و لا مخلوقات كردية و لا فرنسية و لا عربية و لا سنيّة و لا بوذية .... فنحن الأطفال نترفع عن هذه الأوبئة التي تصيب الكبار ... هل رأيت قطة تقود حملة صليبية ؟ أو أرنباً يرتكب مذبحة جماعية ؟ أو وردة تمارس الإقصاء العنصري؟؟ لطالما لعِبَ الكابتن ماجد ليمتع الجميع على اختلاف ألوانهم و أديانهم.
رمزنا القومي و نشيدنا الوطني في هذا الكوكب ...
طفل حتى في أدبي العجائبي إذ تستقبلُك ( أليس) لتدخل بك في كوّةِ السِّحر من نصوصي ، فإذا بك في عالم آخر حيث الكلمة العليا للورود العملاقة و الحلوى الضخمة .... هنا في بلاد العجائب من نصوصي حيث يضمحل الشر و يختفي ، ثم يتعاظم الخير و يرتقي ،
هنا حيث أبطال رواياتي من الأرانب و الغزلان و الدببة و المهور و الزهور ... هنا في رواياتي حيث لا وجود لرجال السياسة و لا لرجال الدين .... إذ مسحتُهم بمنديلي المعطّر بشذى الحب و المساواة ...
في مدن حروفي العجائبية حيث بالكاد تستطيع المشي بين أكداس الألوان و أبنية الحلوى البلاغيّة و نوافير العصائر الأدبية و شوارع الشوكولاتة و البسابيس و غزل البنات.
هنا حيث أرحل بك في عالم من سلام و أطياف تتموّج دلعاً و طفولة و لامنطقيّة .... ثم لأحكي لك في مقالاتي العجائبية قصص ما قبل النوم ، ثم لأسلّم جفنيك إلى نوم في استعاراتي عميق.
أنا إلى الآن طفل في كل كتاباتي لذلك أخاطب في نصوصي البشر بعيداً عن أديانهم و أعراقهم ، فلا أعترف بكائنات مسيحية و لا كائنات مسلمة و لا مخلوقات كردية و لا فرنسية و لا عربية و لا سنيّة و لا بوذية .... فنحن الأطفال نترفع عن هذه الأوبئة التي تصيب الكبار ... هل رأيت قطة تقود حملة صليبية ؟ أو أرنباً يرتكب مذبحة جماعية ؟ أو وردة تمارس الإقصاء العنصري؟؟ لطالما لعِبَ الكابتن ماجد ليمتع الجميع على اختلاف ألوانهم و أديانهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.