الصفحات

عشبة الخلود | ليزا اودو

ما زال سعيك المحموم لايجدي
وبحثك عن " عشبة الخلود "
يذكرني " بكلكامش "
الذي افنى عمره ينشدها
ولم ينل الا الوجع
الخلود ياسيدي
هو بقاءك في ذاكرتي
تتدفق فيها كشلال
لاسبيل الى انقطاعه
صاحبني ك " أنكيدو "
او اعشقني كتلك " المرأة "
التي علمته

ماكان اسمها ؟؟؟
نسيته لايهم
انهلني كماء الحياة
وعش قدر ماتشاء
واندبني حين انقطاعي عنك
أنا الفانية عشقاً بك
وانت المخلد كرقم طيني
بخط مسماري
يسرد قصة ولهي بك
اكتشفه عالم آثار
فك رموز احجيتي
بعد قرون
ليعلن اول ملحمة عشق
دارت بين
اقبية الموت والخلود
٠
٠
٠
ليزا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.