الصفحات

صورا تتحاكى بصمت | سلام السيد ــ العراق

مسارح الآه
أراقبها و عيني تدمع و ألملم ماتشظى منها
صورا تتحاكى بصمت،
لكن أسمعها وأدور وجهي خوفا عليها..
صادفتني روحي ذات وجع و انتبهت لسؤالها: "
أمازلت تحلم أن تموت مثل المجانين
من غير رداء أو بكاء أو مأوى..؟!
وقهقهت روحي .. ياللحلم العصي ..!!
بمخيلتي

تتساقط صور الاحتياج
طفلي الشقي أيضا ..!!
سلام السيد
العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.