الصفحات

اكتواء_ | مريم زامل

غادرَت بحثاً عن عمل،وبمؤهِّلاتِها عثرَت عليه،قضت أيّام شهرها تنتظر ساعاتِ نهايتِه.وحين تناولَت أجرها كانت يدُها ترتجف..عادت بها الذكرى لمكمن الجرح مسبّب الألم.

فلا اعترافَ بجهدٍ ولا ارتواءَ من نهم.
فليس سوى صرخةِ وجعٍ من اكتواء.
مريم زامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.