غيمةً عبرت بلا ودقِ
إني لكِ الآنَ انطفا ألقي
أغريتُ نهرَ العشقِ في زمنٍ
شقيت بهِ آلامهُ ، وشقِي
هل بعد ذلكَ أستطيبُ ندىً
أنى اتَّجهتُ ، بأيِّ مستبقِ
كي أستعيدَ مراكبا رحلتْ
للسَّيرِ أم سيري بلا قلقِ..؟!
ها قد رشفتُ من الحياة رؤىً
وخطاً ،تَزيدُ رضىً بمُعتنقي
ولمستُ أنَّ خيوطَها طرُقٌ
ترقى بها الآلامُ ....... للشَّبقِ
يا عاشقيَّ اليومَ ـ معذرةً
منِّي ـ إذا استسلمتُ للنَّزقِ..!
أينَ النُّبوغُ ،البوحُ مكمنُهُ..
أينَ الجموحُ ونظرةُ الحذِقِ..
أينَ الجمالُ الآنَ نحضنُهُ
بالطِّيبِ ، أو بالزهرِ والعبقِ..؟!
يا ضارعيَّ الكفِّ أسألُكم :
للصِّدقِ ،هلْ مِنْ شاربٍ وسقي
هذا بريقُ الحقِّ نُعلنُهُ
ولكلِّ نفْسٍ ظالمٌ وتقي...!!.
إني لكِ الآنَ انطفا ألقي
أغريتُ نهرَ العشقِ في زمنٍ
شقيت بهِ آلامهُ ، وشقِي
هل بعد ذلكَ أستطيبُ ندىً
أنى اتَّجهتُ ، بأيِّ مستبقِ
كي أستعيدَ مراكبا رحلتْ
للسَّيرِ أم سيري بلا قلقِ..؟!
ها قد رشفتُ من الحياة رؤىً
وخطاً ،تَزيدُ رضىً بمُعتنقي
ولمستُ أنَّ خيوطَها طرُقٌ
ترقى بها الآلامُ ....... للشَّبقِ
يا عاشقيَّ اليومَ ـ معذرةً
منِّي ـ إذا استسلمتُ للنَّزقِ..!
أينَ النُّبوغُ ،البوحُ مكمنُهُ..
أينَ الجموحُ ونظرةُ الحذِقِ..
أينَ الجمالُ الآنَ نحضنُهُ
بالطِّيبِ ، أو بالزهرِ والعبقِ..؟!
يا ضارعيَّ الكفِّ أسألُكم :
للصِّدقِ ،هلْ مِنْ شاربٍ وسقي
هذا بريقُ الحقِّ نُعلنُهُ
ولكلِّ نفْسٍ ظالمٌ وتقي...!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.