ذاتَ صهيلٍ وترقّبٍ ...
بين ضجيجِ أنوثتي
وطغيانِ تمرّدي...
وبكلِّ ما في التّسكّعِِ والتّصعلكِ
من حنينٍ وفوضى
صرتُ أسابقُ الإنتظارَ والمعنى
لعلّ البحرَ يأخذُني
لعلّه يفتحُ عرّيَ التّفاصيلِ والصّهيلِ
فأجتازُ اغترابي كأنثى
وألجُ بوّاباتِ العشقِ والمطرِ
فلا يخضّبْ قلقُ انتظاري
إلّا قبلةً من وَلَهٍ
تفورُ من سراديبِ البوحِ والآنينِ
وفي دفئكَ
أظلُّ راقدةً أصلّي
أمرُ فوقَ عشبِ صدركَ المغرورِ
مرورَ الخِصبِ والطّاعةِ
سطوعُكَ في روحي
أطلقَ خيّلَ جموحي
وتركني أصلبُ
في اكتظاظكَ الفاجعةَ
في زمنِ الأشتهاءِ والتّرقبِ
كلُ الدّروبِ
تطرّزُ اللقاءَ حافياتٍ
تخومُها تصلْصِلُ آهاتِ انبثاقي
مطرٌ وتتعمّدُ ماءَ ربيعي
وعشقَ انعتاقي برقاً ورعدا...
حلُمتُ أنّي ردائُكَ كلَ العمرِ
لكن.. يصهلُ نعاسُكَ في دمي..
وأرتعشُ أرقاً.. .
وأشعلُ حرائقَ السّهر
ِ في سكوني الضالة..
أسرجُ عتمةَ قلبي بالدّموعِ..
وأمضي إلى صحراءٍ قاحلة..
وحُلُمٌٍ غادرَ النومَ ومضى
لأمضي
َبحرقةِ الاشتياقِ ...
أحضنُ غيابَكَ بقوةٍ
وأفجّرُ عليكََ حزامَ اللهفةِ ...
ففارقَ الشوقُ بيننا..
مرساةَ الجنونِ..
وأنا.. مرساتُكَ
وقاربُ نجاتِكَ..
لا تخفْ من ثورةِ ذاتي
وانصهاري فيكََ..
ولا تكنْ انكساري
أيا بركةَ أشواقي
وأدمعي
التي احترقتْ محاجرُها
على شرفةِ الانتظار
تعالَ تفيّأَ ظلّي ...
يااا بوحُ جنونٍ المُرتقب
يا رب الخصبِ والحبِ
ما الضيرُ
وما الضررُ
ان أتبتخرَ واطوفَ
تحت وطأةِ هامتِك
وسواحلِ المقلْ
ان استحمَ بطيفِكَ
بمنفاكَ
استوى عرشَك
استحمُ غجريةٌ
على تخومِكَ
واحرقُ
فوف خديكَ القبلْ
فهل
فطامُ العشقِ
حرامٌ..
حرام ؟؟!!
بين ضجيجِ أنوثتي
وطغيانِ تمرّدي...
وبكلِّ ما في التّسكّعِِ والتّصعلكِ
من حنينٍ وفوضى
صرتُ أسابقُ الإنتظارَ والمعنى
لعلّ البحرَ يأخذُني
لعلّه يفتحُ عرّيَ التّفاصيلِ والصّهيلِ
فأجتازُ اغترابي كأنثى
وألجُ بوّاباتِ العشقِ والمطرِ
فلا يخضّبْ قلقُ انتظاري
إلّا قبلةً من وَلَهٍ
تفورُ من سراديبِ البوحِ والآنينِ
وفي دفئكَ
أظلُّ راقدةً أصلّي
أمرُ فوقَ عشبِ صدركَ المغرورِ
مرورَ الخِصبِ والطّاعةِ
سطوعُكَ في روحي
أطلقَ خيّلَ جموحي
وتركني أصلبُ
في اكتظاظكَ الفاجعةَ
في زمنِ الأشتهاءِ والتّرقبِ
كلُ الدّروبِ
تطرّزُ اللقاءَ حافياتٍ
تخومُها تصلْصِلُ آهاتِ انبثاقي
مطرٌ وتتعمّدُ ماءَ ربيعي
وعشقَ انعتاقي برقاً ورعدا...
حلُمتُ أنّي ردائُكَ كلَ العمرِ
لكن.. يصهلُ نعاسُكَ في دمي..
وأرتعشُ أرقاً.. .
وأشعلُ حرائقَ السّهر
ِ في سكوني الضالة..
أسرجُ عتمةَ قلبي بالدّموعِ..
وأمضي إلى صحراءٍ قاحلة..
وحُلُمٌٍ غادرَ النومَ ومضى
لأمضي
َبحرقةِ الاشتياقِ ...
أحضنُ غيابَكَ بقوةٍ
وأفجّرُ عليكََ حزامَ اللهفةِ ...
ففارقَ الشوقُ بيننا..
مرساةَ الجنونِ..
وأنا.. مرساتُكَ
وقاربُ نجاتِكَ..
لا تخفْ من ثورةِ ذاتي
وانصهاري فيكََ..
ولا تكنْ انكساري
أيا بركةَ أشواقي
وأدمعي
التي احترقتْ محاجرُها
على شرفةِ الانتظار
تعالَ تفيّأَ ظلّي ...
يااا بوحُ جنونٍ المُرتقب
يا رب الخصبِ والحبِ
ما الضيرُ
وما الضررُ
ان أتبتخرَ واطوفَ
تحت وطأةِ هامتِك
وسواحلِ المقلْ
ان استحمَ بطيفِكَ
بمنفاكَ
استوى عرشَك
استحمُ غجريةٌ
على تخومِكَ
واحرقُ
فوف خديكَ القبلْ
فهل
فطامُ العشقِ
حرامٌ..
حرام ؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.