القدس- روا -
أعلن مركز يبوس الثقافي بمدينة القدس عن بدء التحضيرات لانطلاق مهرجان القدس بنسخته الثانية والعشرين للعام الحالي 2017، تحت شعار بالفن والإبداع نضيء مشاعل البقاء.
وتنظم فعاليات المهرجان بدورته الحالية ما بين السابع عشر والسادس والعشرين من شهر تموز الجاري، مستضيفا نخبة من
الفنانين والفرق الموسيقية المحلية والعربية والعالمية، بالإضافة إلى تنظيم عدد من معارض الفنون التشكيلية وعروض الشارع وورش العمل والجداريات.
وأكدت رانية إلياس، مديرة مركز يبوس الثقافي على رسالة المهرجان الدائمة وهي الحفاظ على الدور الرئيسي للقدس كمنارة للإشعاع الثقافي في فلسطين.
وأشارت إلى أن برنامج المهرجان لهذا العام وأهدافه الفنية ذات أبعاد ثقافية ووطنية تعبر عن موقف ومبادئ وقيم تشكل جوهر بناء ثقافة وطنية تلائم طبيعة المرحلة وتحدياتها.
وقالت إلياس" نحاول منذ الدورة الأولى للمهرجان عام 1995، مواجهة كافة التحديات وتلبية متطلبات الجمهور المقدسي، بأن نعقد المهرجان كحدث سنوي يعيد الحياة للمدينة، هذا العام سينظم المهرجان في قلب المدينة، في حديقة المعهد الوطني للموسيقى وفي مقر مركز يبوس الثقافي".
وتابعت أن إدارة المهرجان بنت شراكات اقتصادية لإنعاش النوافذ الإقتصادية بالمدينة، من خلال ارتجالات موسيقية في مقاهي ومطاعم القدس الشريكة، في فرصة لجذب أهالي المدينة وتلبية متطلبات حياتهم.
وينظم مهرجان القدس لهذا العام بدعم رئيسي من مؤسسة التعاون والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وبشراكة ثقافية مع بنك فلسطين والشركة العربية الفلسطينية للاستثمار "إيبك"، ومؤسسة فلسطين للتنمية، وبالشراكة مع المعهد الوطني للموسيقى، ومدرستي فلسطين ومركز عوشاق للفنون.
أعلن مركز يبوس الثقافي بمدينة القدس عن بدء التحضيرات لانطلاق مهرجان القدس بنسخته الثانية والعشرين للعام الحالي 2017، تحت شعار بالفن والإبداع نضيء مشاعل البقاء.
وتنظم فعاليات المهرجان بدورته الحالية ما بين السابع عشر والسادس والعشرين من شهر تموز الجاري، مستضيفا نخبة من
الفنانين والفرق الموسيقية المحلية والعربية والعالمية، بالإضافة إلى تنظيم عدد من معارض الفنون التشكيلية وعروض الشارع وورش العمل والجداريات.
وأكدت رانية إلياس، مديرة مركز يبوس الثقافي على رسالة المهرجان الدائمة وهي الحفاظ على الدور الرئيسي للقدس كمنارة للإشعاع الثقافي في فلسطين.
وأشارت إلى أن برنامج المهرجان لهذا العام وأهدافه الفنية ذات أبعاد ثقافية ووطنية تعبر عن موقف ومبادئ وقيم تشكل جوهر بناء ثقافة وطنية تلائم طبيعة المرحلة وتحدياتها.
وقالت إلياس" نحاول منذ الدورة الأولى للمهرجان عام 1995، مواجهة كافة التحديات وتلبية متطلبات الجمهور المقدسي، بأن نعقد المهرجان كحدث سنوي يعيد الحياة للمدينة، هذا العام سينظم المهرجان في قلب المدينة، في حديقة المعهد الوطني للموسيقى وفي مقر مركز يبوس الثقافي".
وتابعت أن إدارة المهرجان بنت شراكات اقتصادية لإنعاش النوافذ الإقتصادية بالمدينة، من خلال ارتجالات موسيقية في مقاهي ومطاعم القدس الشريكة، في فرصة لجذب أهالي المدينة وتلبية متطلبات حياتهم.
وينظم مهرجان القدس لهذا العام بدعم رئيسي من مؤسسة التعاون والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وبشراكة ثقافية مع بنك فلسطين والشركة العربية الفلسطينية للاستثمار "إيبك"، ومؤسسة فلسطين للتنمية، وبالشراكة مع المعهد الوطني للموسيقى، ومدرستي فلسطين ومركز عوشاق للفنون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.