الصفحات

قصائدُ بَريد الحُبّ العُذري 9 | الشاعر رمزي عقراوي

وما بُثينةُ ---
إلاّ سيّدةٌ راقيةٌ
رائعةُ ---
الحُسنِ والجَمالِ
فِتنتُها ---
كالمُزنِ
يحمِلُ
ما لا يُطاقُ !
تفيضُ منها
الأنوثةُ والإغراءُ

كالنّرجِسِ
يتعاطى الرّحيقُ !
إنها قصيدةُ
عِشقٍ خالِدٍ ---
حَلاّها هذا
الكلامُ الرّشيقُ !
بألفاظهِ
– بِغُرِّ حروفهِ ---
وحُسنُها هو
الغريبُ الدقيقُ
أسَفي---
على هذا الجًمالِ ---
سيُبلى حتماً ---!!!
– هذا النسيجُ الرَّقيقُ ؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.