وحوذي بلا خوذة
باذرٌ حبّدا كالجذور
نذودُ بكذب لماذا
وذا ذهبتْ بالنّذور
ولم يعتذرْ ذئبهُ العاذلُ الهذيان
معاذيرنا ذلّنا أو ذيول العذاب
إذاً هكذا تجذبُ
حبذا كالعواذل من حاذق ذابَ تذكارها
في بذرة من ذباب الأذى.
شواذٌ بذرّات ذا حيث ماذا
بذا كالرّذاذ الذّرا
أذاك الّذي يحتذى هكذا؟
فمنذ ذخائر ذا عذرنا
باذخُ الذّكريات
نعوذُ كعذارء ذكرى
وهذا بذنب الذّوات
خذوني تعاويذ ةً دون ذا تشحذُ
لأفخاذ ها كالنّبيذ
ذوائب مأخوذةٌ في كذا
بفولاذها نستلذُّ
إذا جذوةٌ كالقذى تغذّي
فلذّات ذات إذا
لماذا ملاذي سيهذي؟
ويذوي بهذا وذا
فهل منقذي حاذفٌ ذيل لاذ ؟
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.