رواحة ومجيئ.تتبعني صورتُك..
تؤرقُ انطوائي
تنقرُ ارغفةَ سلامي
تتلصصُ على نبضِ قلبي
تلقي السلام..فتنهارُ مناعتي
تبعثر ُمانظمتُ من قراراتٍ
أضعُ كفي فوق يساري
فمازال هناك ألمٌ..من أجهاضٍ قيصري
لعشقٍ كان مبتسرا
ومازلتُ في فترة نقاهتي
اتسولُ النسيانَ..
وأقتات على بقايا حديثٍ
لأواصلَ المسير.َ.
قد أنجو..وقد أتساقطُ ذراتٍ،
يمزجها الريحُ بترابِ الأرض.،،
او تنزوي جوارَ الرصيف،،،هباءً..
لاادري لمَ اعاتبُ آسيا..تلك المتوجةُ بالشمس
كيف سلمت قلاعَ عرشها ..لرجلٍ..وإن كان نبيا؟!
ألم تعي أن الرجالَ إذا دخلوا قلوبَ النساء.،افسدوها
وخلعوا عنها الحريرَ..والهواءَ..
وصبوها خمرا ...بقارورةٍ..
يمررها النديمُ.،على سكارى..
استنت آسيا ..في الكون سنةً..
يقمنها النساء ....بإنتظامٍ
سليمان ُالرجلُ.،،
أراجعك َ.
.أقاضيكَ..
فلاحق لك.ان تسلبني عرشي.
،حريتي
اسمي.
.كينونتي
ولاحتى...ضعفي
و وصمةَ عار..
.امتزجت بجسدي.
سيدةُ القرار ...،متوجة الشمس
كما آسيا..أنا
ارسمُ على حيطان قصري.
موازينًا قسطاسًا
..
وعقلي كما السماءِ
..يلمع بالنجماتِ
بضوء الاساطير
..والعلومِ..والتاريخِ
وقرط أمي.
ورغم كل الهزائم.
والخيبات.التي
مُني بها قلبي
مازالتُ أحلم
أغني
مرة ..لآسيا...
ومرة ..لي
مارا أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمنع نشر أي تعليق مسيء للأديان السماوية, أو يدعو للتفرقة المذهبية والتطرف, كما يمنع نشر أي موضوع أو خبر متعلق بأنشطة إرهابية بكافة أنواعها أو الدعوة لمساندتها ودعمها,أو إساءة للشخصيات العامة
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع .
بعض صور الشعراء و الشاعرات غير صحيحة، نرجو تبليغنا إن واجهت هذى المشكلة
إدارة الموقع لا تتابع التعليقات المنشورة او تقوم بالرد عليها إلى نادراً.